.gif)
العائلات تطالب بإقامة نصب تذكاري لشهداء الواجب بالعيون تحت شعار " حتى لا ننسى شهداء الواجب"، تخلد تنسيقية عائلات ضحايا اكديم ازيك في الثامن من نونبر 2020، الذكرى العاشرة للأحداث الأليمة التي راح ضحيتها في الثامن من نونبر سنة 2010، إحدى عشرة شهيدا من أفراد القوات المساعدة و الدرك الملكي والوقاية المدنية، أثناء تفكيكهم لمخيم اكديم ازيك بشكل سلمي، بعد ما سيطرت عليه عصابات الجبهة الانفصالية.
وبهذه المناسبة أصدرت تنسيقية عائلات الضحايا بيانا للرأي العام طالبت من خلاله بإعادة فتح ملف ضحايا اكديم ازيك إعلاميا و تسليط الضوء عليه انطلاقا من كون الذين سقطوا هم الضحايا الحقيقيون في الملف، كما دعت الى دحض أطروحة البوليساريو الانفصالية التي تقدم الأعمال الوحشية التي تم ارتكابها في حق الشهداء على أنها "ملحمة " للتغطية على الطابع الإجرامي لأحداث اكديم ازيك.
ودعت التنسيقية الى حفظ ذاكرة ضحايا الواجب الوطنى من خلال تشييد نصب تذكاري بمدينة العيون يحمل أسماء جل ضحايا الأحداث الأليمة، وجعل يوم 8 نونبر من كل سنة يوما وطنيا للإحتفاء بشهداء الواجب الوطني، مع حث المؤسسات التعليمية ونوادي الطفولة والشباب على تنظيم أنشطة تحسيسية، تذكر بتضحيات الشهداء وبالمخطط الانفصالي الذي كان يستهدف الوطن.
كما حذرت من ما يحاك بمعبر الكركرات، في محاولات بائسة لتكرار سيناريو اكديم ازيك بمختلف أوجهه البشعة، خاصة و أن نفس حملة التجييش التي سبقت أحداث مخيم اكديم ازيك هي نفسها التي يخطط لها حاليا، مع ما يصاحب ذلك من أعمال بلطجة أدت لقطع الطريق على مرور وسائل النقل من سيارات وشاحنات ومركبات تجارية و مدنيين في تحدي سافر لقرارات مجلس الأمن آخرها القرار2548.
وبهذه المناسبة أصدرت تنسيقية عائلات الضحايا بيانا للرأي العام طالبت من خلاله بإعادة فتح ملف ضحايا اكديم ازيك إعلاميا و تسليط الضوء عليه انطلاقا من كون الذين سقطوا هم الضحايا الحقيقيون في الملف، كما دعت الى دحض أطروحة البوليساريو الانفصالية التي تقدم الأعمال الوحشية التي تم ارتكابها في حق الشهداء على أنها "ملحمة " للتغطية على الطابع الإجرامي لأحداث اكديم ازيك.
ودعت التنسيقية الى حفظ ذاكرة ضحايا الواجب الوطنى من خلال تشييد نصب تذكاري بمدينة العيون يحمل أسماء جل ضحايا الأحداث الأليمة، وجعل يوم 8 نونبر من كل سنة يوما وطنيا للإحتفاء بشهداء الواجب الوطني، مع حث المؤسسات التعليمية ونوادي الطفولة والشباب على تنظيم أنشطة تحسيسية، تذكر بتضحيات الشهداء وبالمخطط الانفصالي الذي كان يستهدف الوطن.
كما حذرت من ما يحاك بمعبر الكركرات، في محاولات بائسة لتكرار سيناريو اكديم ازيك بمختلف أوجهه البشعة، خاصة و أن نفس حملة التجييش التي سبقت أحداث مخيم اكديم ازيك هي نفسها التي يخطط لها حاليا، مع ما يصاحب ذلك من أعمال بلطجة أدت لقطع الطريق على مرور وسائل النقل من سيارات وشاحنات ومركبات تجارية و مدنيين في تحدي سافر لقرارات مجلس الأمن آخرها القرار2548.
