استأنفت مصالح القنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل العمل بشكل تدريجي،بعد رفع تدابير الحجر الصحي المتعلقة بجائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19.
معاينة ميدانية قمنا بها لمقر القنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل يوم الخميس 11 يونيو 2020، مكنتنا من الإطلاع على حسن تطبيق كافة الإجراءات والتدابير الوقائية المتخذة للحد من إنتشار الوباء، كإلزامية وضع الكمامات قبل الولوج، ضرورة الإلتزام بمسافة التباعد الإجتماعي، إجراء عملية التعقيم بشكل منتظم....
مجهودات جبارة تبذلها جل مصالح القنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل،خلال هاته الظرفية الراهنة لتسريع وتيرة إنجاز جميع الخدمات الإدارية لأفراد الجالية المغربية،حيث يقوم القنصل العام للمملكة المغربية ببروكسيل عبد الرحمان فياض شخصيا بمواكبة وتتبع السير العادي لجل مصالح القنصلية.
فترة ما بعد الحجر الصحي،عرفت نقلة نوعية في أداء مصلحة البطاقة الوطنية الملحقة بالقنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل،حيث تم إعتماد لأول مرة على صعيد كافة قنصليات المملكة المغربية بالعالم أسلوب الرقن المباشر للملفات الموضوعة وتقنية المسح الضوئي لبصمات اليد على غرار ما هو معمول به في مراكز إستخراج البطائق الإلكترونية للتعريف الوطنية بالمغرب،تماشيا مع الظرفية الراهنة التي تقتضي حماية المرتفقين للقنصلية العامة وموظفيها من مخاطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19.
إرتسامات بعض المواطنين القاصدين للقنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل،أجمعت كلها على الإشادة والتنويه بجودة الخدمات الإدارية المقدمة لهم، وحسن المعاملة، خصوصا بمصلحة البطاقة الوطنية،حيث لمسنا السرعة في إنجاز ملفات المواطنين، وسعة الصدر وحسن المعاملة والبشاشة، من طرف الموظفين الثلاثة،الذين يحق للمديرية العامة للأمن الوطني أن تفتخر وتعتز بهم كثيرا،لخدماتهم الرائعة التي يسدونها لأفراد الجالية المغربية.
معاينة ميدانية قمنا بها لمقر القنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل يوم الخميس 11 يونيو 2020، مكنتنا من الإطلاع على حسن تطبيق كافة الإجراءات والتدابير الوقائية المتخذة للحد من إنتشار الوباء، كإلزامية وضع الكمامات قبل الولوج، ضرورة الإلتزام بمسافة التباعد الإجتماعي، إجراء عملية التعقيم بشكل منتظم....
مجهودات جبارة تبذلها جل مصالح القنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل،خلال هاته الظرفية الراهنة لتسريع وتيرة إنجاز جميع الخدمات الإدارية لأفراد الجالية المغربية،حيث يقوم القنصل العام للمملكة المغربية ببروكسيل عبد الرحمان فياض شخصيا بمواكبة وتتبع السير العادي لجل مصالح القنصلية.
فترة ما بعد الحجر الصحي،عرفت نقلة نوعية في أداء مصلحة البطاقة الوطنية الملحقة بالقنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل،حيث تم إعتماد لأول مرة على صعيد كافة قنصليات المملكة المغربية بالعالم أسلوب الرقن المباشر للملفات الموضوعة وتقنية المسح الضوئي لبصمات اليد على غرار ما هو معمول به في مراكز إستخراج البطائق الإلكترونية للتعريف الوطنية بالمغرب،تماشيا مع الظرفية الراهنة التي تقتضي حماية المرتفقين للقنصلية العامة وموظفيها من مخاطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19.
إرتسامات بعض المواطنين القاصدين للقنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل،أجمعت كلها على الإشادة والتنويه بجودة الخدمات الإدارية المقدمة لهم، وحسن المعاملة، خصوصا بمصلحة البطاقة الوطنية،حيث لمسنا السرعة في إنجاز ملفات المواطنين، وسعة الصدر وحسن المعاملة والبشاشة، من طرف الموظفين الثلاثة،الذين يحق للمديرية العامة للأمن الوطني أن تفتخر وتعتز بهم كثيرا،لخدماتهم الرائعة التي يسدونها لأفراد الجالية المغربية.