وجه عمدة ارنهيم أحمد مركوش رسالة عاجلة إلى ساكنة مدينة ارنهايم التي ستستقبل شهر رمضان المعظم خلال الأيام القليلة المقبلة، الشهر الذي أنزل فيه القرآن على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، شهر مبارك بالنسبة للمسلمين للتبرك للخالق تعالى والتعاضد والتكاثف.
سيحل شهر الصيام هذا العام في ظروف أكثر من صعبة، لأن المسلمين سيلتزمون بيوتهم ولن يتمكنوا من الذهاب إلى بيوت الله لكونها مغلقة.
إن أداء فريضة الصيام والالتزام بالعمل الجاد يتطلب منا، إضافة إلى الامتناع عن الأكل والشرب، ضرورة الاهتمام ببعضنا البعض والتخلي عما هو روتيني والتركيز على التأمل في الحياة، بأبعادها وخلفياتها. وبخلاف الأشهر الأخرى، يكون الصيام فرصة لكي نضع أنفسنا أمام المجهر لتحسين أوضاعنا والعمل على تحقيق التآخي من خلال توظيف هذا الشهر المبارك للتأمل في الحياة والاعتماد على الإرادة والإمكانات الذاتية في توجيه هكذا حياة في ما يخدم التعايش والتسامح.
إن حلول شهر رمضان المبارك هذا العام سيمنعنا من زيارة الأهل والأحباب كما أنه سيحول دون قيامنا بأداء الصلوات الخمس وصلاة التراويح والجمعة، لأن المساجد مغلقة والقرار، وكما يعرف الجميع، تم اللجوء إليه حفاظا على صحة الجميع مسلمين وغير مسلمين، لذا نحن مطالبين جميعا بالتزام بيوتنا مع إمكانية الخروج بعد الإفطار للاستمتاع مع احترام مسافة المتر ونصف وتجنب التجمعات للاطفال والشباب في الأحياء للمساهمة جميعا للصائمين وغيرهم في منع انتشار هذا الفيروس الفتاك.
سيحل شهر الصيام هذا العام في ظروف أكثر من صعبة، لأن المسلمين سيلتزمون بيوتهم ولن يتمكنوا من الذهاب إلى بيوت الله لكونها مغلقة.
إن أداء فريضة الصيام والالتزام بالعمل الجاد يتطلب منا، إضافة إلى الامتناع عن الأكل والشرب، ضرورة الاهتمام ببعضنا البعض والتخلي عما هو روتيني والتركيز على التأمل في الحياة، بأبعادها وخلفياتها. وبخلاف الأشهر الأخرى، يكون الصيام فرصة لكي نضع أنفسنا أمام المجهر لتحسين أوضاعنا والعمل على تحقيق التآخي من خلال توظيف هذا الشهر المبارك للتأمل في الحياة والاعتماد على الإرادة والإمكانات الذاتية في توجيه هكذا حياة في ما يخدم التعايش والتسامح.
إن حلول شهر رمضان المبارك هذا العام سيمنعنا من زيارة الأهل والأحباب كما أنه سيحول دون قيامنا بأداء الصلوات الخمس وصلاة التراويح والجمعة، لأن المساجد مغلقة والقرار، وكما يعرف الجميع، تم اللجوء إليه حفاظا على صحة الجميع مسلمين وغير مسلمين، لذا نحن مطالبين جميعا بالتزام بيوتنا مع إمكانية الخروج بعد الإفطار للاستمتاع مع احترام مسافة المتر ونصف وتجنب التجمعات للاطفال والشباب في الأحياء للمساهمة جميعا للصائمين وغيرهم في منع انتشار هذا الفيروس الفتاك.