رحم الله الفقيد فاضل العراقي العزيز والصديق الغالي، وأسكنه فسيح جناته.

أستحضر، في هذه المناسبة الأليمة، والده الفاضل مولاي امحمد العراقي القاضي الغر و"والي ديوان المظالم" الأسبق.

كما أستحضر والدته التي تعلم منها الفقيد خصال إنسانية نبيلة وأصيلة من قببل كيف يواسي الناس الفقراء، وكيف يساعد الأشخاص المحتاجين وما أكثرهم.

لقد كان الفقيد فاضل العراقي إنسانا منافحا ومدافعا بلا هوادة على حرية الصحافة والتعبير والحق في الرأي والرأي الآخر.

تعازينا الصادقة ومواساتنا الخالصة إلى زوجته وأبنائه وكافة أسرته الصغيرة وعائلته الكبيرة ولرجال ونساء الإعلام ولأصدقائه الكثر.

إنا لله وإنا إليه راجعون.