الفقيد مصطفى اليزناسني وامنة بوعياش تخليدا لليوم العالمي لحقوق الإنسان، الذي يصادف 10 دجنبر من كل سنة، ينظم المجلس الوطني لحقوق الإنسان لقاء تكريميا للفقيد مصطفى اليزناسني، العضو السابق بهيئة الإنصاف والمصالحة ولجنة متابعة تنفيذ توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة، والمستشار لدى رئاسة المجلس.
وحسب البلاغ الذي توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، فإن هذا اللقاء التكريمي للفقيد، الذي سينظم يوم الثلاثاء 10 دجنبر 2019، على الساعة الثالثة والنصف بمقر المجلس، يعد بمثابة تكريم لكافة أطر ومستخدمي المجلس، باعتباره نموذجا للالتزام المؤسساتي والتفاني في خدمة قضايا حقوق الإنسان.
واستحضارا للمسار النضالي للفقيد الذي تميز بعطاءات كبرى ودفاع مستميت عن قيم إنسانية دافع عنها من منبره كإعلامي ومناضل فذ، سيتميز حفل التكريم بتقديم شهادات من طرف مجموعة من زملاءه وأصدقائه الذين عايشوه خلال مختلف مراحل حياته كصحفي ومناضل، فضلا عن تقديم شهادات من طرف بعض أفراد عائلته.
يذكر أن الراحل مصطفى اليزناسني، الذي توفي في 17 نونبر 2019، قد تولى مسؤولية رئيس تحرير جريدة "الكفاح الوطني" ثم محررا بصحيفة "العلم". كما شغل منصبي سكرتير تحرير بوكالة المغرب العربي للأنباء، وملحق صحفي وقائم بالأعمال بسفارة المغرب بنواكشوط سنة 1975 . فضلا عن ذلك كان الراحل عضوا مؤسسا للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان، وعضوا بهيئة الإنصاف والمصالحة، كما كان ضمن تشكيلة المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، واستمر عطاءه ضمن المجلس الوطني لحقوق الإنسان.
وحسب البلاغ الذي توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، فإن هذا اللقاء التكريمي للفقيد، الذي سينظم يوم الثلاثاء 10 دجنبر 2019، على الساعة الثالثة والنصف بمقر المجلس، يعد بمثابة تكريم لكافة أطر ومستخدمي المجلس، باعتباره نموذجا للالتزام المؤسساتي والتفاني في خدمة قضايا حقوق الإنسان.
واستحضارا للمسار النضالي للفقيد الذي تميز بعطاءات كبرى ودفاع مستميت عن قيم إنسانية دافع عنها من منبره كإعلامي ومناضل فذ، سيتميز حفل التكريم بتقديم شهادات من طرف مجموعة من زملاءه وأصدقائه الذين عايشوه خلال مختلف مراحل حياته كصحفي ومناضل، فضلا عن تقديم شهادات من طرف بعض أفراد عائلته.
يذكر أن الراحل مصطفى اليزناسني، الذي توفي في 17 نونبر 2019، قد تولى مسؤولية رئيس تحرير جريدة "الكفاح الوطني" ثم محررا بصحيفة "العلم". كما شغل منصبي سكرتير تحرير بوكالة المغرب العربي للأنباء، وملحق صحفي وقائم بالأعمال بسفارة المغرب بنواكشوط سنة 1975 . فضلا عن ذلك كان الراحل عضوا مؤسسا للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان، وعضوا بهيئة الإنصاف والمصالحة، كما كان ضمن تشكيلة المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، واستمر عطاءه ضمن المجلس الوطني لحقوق الإنسان.
