ان ما نشرته جريدة الغارديان البريطانية عن تحذير خاشقجي للمتهم بالاتجار في البشر بشان خطر يتهدده بعد زعم نشره لمقالات ضد سلمان ولي العهد السعودي لا يصدقه حتى الحمقى والمجانين لان بوعشرين تجاوز الابحار في الخيال وعشق القصص التي تحكيها الجدات لمساعدة حفدتها على النوم مبكرا لانه لم يسبق قطعا ان التقى خاشقجي وبوعشرين في اي زمن او مكان فكيف لمن لم يلتقيا او يتصلا مطلقا ببعضهما البعض ان يكون هناك تحذير بينهما
ان الامر بتعلق بتلفيق وزور على الاموات قبل الاحياء فبوعشرين معروف بمكره وخداعه فقد استغل وفاة الرجل للكذب عليه لانه لا يوجد من يكذبه على الملأ لكن الجميع في المغرب والخارج يعرف انه لا معرفة سابقة بين الشخصين ولا توجد اي قرينة او صورة للقاء جمع بينهما فحتى جريدة بوعشرين لم يسبق لها ان تناولت علاقة الرجلين قبل وفاة خاشقجي او مجرد تناول خبر او راي للمعني
ان بوعشرين وزوجته يستطيعان ان يكذبان على جزء من الراي العام حول ادعاء المظلومية وربطها بجهات سياسية او بمقالات صحفية او بعلاقات مع اطراف خارجية لكن ما لا يستطيعان نفيه ان الجريمة هي جريمة دولية وتتعلق بالاتجار في البشر وان الراي العام الوطني والدولي متيقين من الامر لاسيما بعدما عبر الفريق الاممي عن تعاطفه مع الضحايا وتاكيد القضاء في مرحلته الابتدائية الجنائية لثبوت الجريمة بخبرة فنية تفيد القطع وباعتراف صريح للمتهم بكون DVR الذي يحوي فيديوهات الاستعباد الجنسي تخصه لدرجة انه فقد توازنه النفسي والصحي وطلب مهدئات طبية بمجرد معاينته لاول الفيديوهات كما هو ثابت بمحضر الشرطة القضائية لان قوة الدليل وصدقيته صدمه
ان الامر بتعلق بتلفيق وزور على الاموات قبل الاحياء فبوعشرين معروف بمكره وخداعه فقد استغل وفاة الرجل للكذب عليه لانه لا يوجد من يكذبه على الملأ لكن الجميع في المغرب والخارج يعرف انه لا معرفة سابقة بين الشخصين ولا توجد اي قرينة او صورة للقاء جمع بينهما فحتى جريدة بوعشرين لم يسبق لها ان تناولت علاقة الرجلين قبل وفاة خاشقجي او مجرد تناول خبر او راي للمعني
ان بوعشرين وزوجته يستطيعان ان يكذبان على جزء من الراي العام حول ادعاء المظلومية وربطها بجهات سياسية او بمقالات صحفية او بعلاقات مع اطراف خارجية لكن ما لا يستطيعان نفيه ان الجريمة هي جريمة دولية وتتعلق بالاتجار في البشر وان الراي العام الوطني والدولي متيقين من الامر لاسيما بعدما عبر الفريق الاممي عن تعاطفه مع الضحايا وتاكيد القضاء في مرحلته الابتدائية الجنائية لثبوت الجريمة بخبرة فنية تفيد القطع وباعتراف صريح للمتهم بكون DVR الذي يحوي فيديوهات الاستعباد الجنسي تخصه لدرجة انه فقد توازنه النفسي والصحي وطلب مهدئات طبية بمجرد معاينته لاول الفيديوهات كما هو ثابت بمحضر الشرطة القضائية لان قوة الدليل وصدقيته صدمه