.gif)
الموضوع نظم بمناسبة اليوم الدولي للعيش معا بسلام بمناسبة اليوم الدولي للعيش معا بسلام، نظمت الكشفية الحسنية فرع الحسيمة عشية يوم 30 ماي 2019 بمقر الاجتماعات بالقصر البلدي الحسيمة مائدة مستديرة حول موضوع "التسامح والتعايش السلمي أساس التنمية" بمناسبة اليوم الدولي للعيش معا بسلام، بحضور ومشاركة مختلف الجنسيات، والأعراق القاطنة بالحسيمة وهيئات دولية ومؤسساتية واجتماعية ومدنية وقد كان في تأطيرها وتنشيطها كل من:
- دة / خديجة حبوبي استاذة جامعية و فاعلة جمعوية
- د/ عبد الكريم صديق مترجم كتاب "الحسيمة في ذاكرتي"
- علاء الدين التوهامي: مدير مؤسسة دار السلام بهولندا وعضو مؤسس كشافة الدائرة ورئيس جمعية: AISA NL
- د /سفيان القضاوي: فاعل جمعوي
- د / عبد الوهاب العرعاري: فاعل جمعوي وعضو مؤسس كشافة دار السلام
بعد تقديم عروض المؤطرين، تم فسح مجال النقاش والتساؤل في جو من التفاعل والأهتمام أنصبت أغلبها حول أهمية تقبل الأخر ونشر ثقافة التعايش السلمي وزرعها في الناشئة عبر تحسين المناهج التربوية والتعليمية وخلق أنشطة لصالح السلام ولا عنف، كما تم توزيع ميثاق تجمع اليوم الدولي للعيش معا في سلام والاطلاع عليه، الذي يعتبر خارطة الطريق واللبنة الأولى لبناء جسور التواصل والتعايش.
وأستأنف النشاط بحفل أفطار جماعي على شرف الضيوف والحاضرين ثم أختتم بتقديم عروض فنية من طرف البعثة الأسبانية و الطلبة الأفارقة وأفراد الكشفية الحسنية في جو من البهجة والإخاء.
- دة / خديجة حبوبي استاذة جامعية و فاعلة جمعوية
- د/ عبد الكريم صديق مترجم كتاب "الحسيمة في ذاكرتي"
- علاء الدين التوهامي: مدير مؤسسة دار السلام بهولندا وعضو مؤسس كشافة الدائرة ورئيس جمعية: AISA NL
- د /سفيان القضاوي: فاعل جمعوي
- د / عبد الوهاب العرعاري: فاعل جمعوي وعضو مؤسس كشافة دار السلام
بعد تقديم عروض المؤطرين، تم فسح مجال النقاش والتساؤل في جو من التفاعل والأهتمام أنصبت أغلبها حول أهمية تقبل الأخر ونشر ثقافة التعايش السلمي وزرعها في الناشئة عبر تحسين المناهج التربوية والتعليمية وخلق أنشطة لصالح السلام ولا عنف، كما تم توزيع ميثاق تجمع اليوم الدولي للعيش معا في سلام والاطلاع عليه، الذي يعتبر خارطة الطريق واللبنة الأولى لبناء جسور التواصل والتعايش.
وأستأنف النشاط بحفل أفطار جماعي على شرف الضيوف والحاضرين ثم أختتم بتقديم عروض فنية من طرف البعثة الأسبانية و الطلبة الأفارقة وأفراد الكشفية الحسنية في جو من البهجة والإخاء.
