اعتبر حزب التجمع الوطني للأحرار الدخول في سجال بخصوص ما أثير عن رئيسه صلاح الدين مزوار، عقيما ولا طائل منه. مشددا في بلاغ له، على أنه يرفض رفضا تاما في الرد على تلك الضجة التي "يحركها البعض انطلاقا من حسابات ضيقة".
وأضاف البلاغ بأن الحزب سيستمر في نفس النهج الذي اعتمده منذ نشأته، والمبني على الاحترام والقيم الإنسانية، التي تؤمن بالاختلاف، وترقى بالسلوك نحو ما هو أفضل، كما ينأى بنفسه على الخوض في كل جدال لا يخدم المصلحة العليا للوطن والمواطنين.