خلفت وفاة، المليارديرالحاج ميلود الشعبي (87عاما)، حزنا كبيرا ليس في وسطه العائلي وأقاربه، بل أيضا في الأوساط المالية، والسياسية، و الحزبية، و الاجتماعية، بالنظر إلى أن الرجل كان يتمتع بسمعة طيبة في مجالات وحقول مختلفة، ونظرا،كذلك للمسات الراحل الحاج الميلود الشعبي الإنسانية. ومعلوم أن الراحل لم يكن يحب الأضواء كثيرا، باستثناء هذه الإضاءة حول مسار كفاحه التي وثقت تلفزيا، وهي الخرجة التي تعيد "أنفاس بريس" نشرها بمناسبة رحيل أشهر ملياردير مغربي عصامي.
