اليوم الأول من عام 2015، لم يكن عاديا بالنسبة لجميع المغاربة... إذ، لم تنعم فيه الأجهزة الأمنية بالراحة و السكينة، بسبب صخب الاحتفالات بعيد رأس السنة، الذي يعتبر بالنسبة لفئة من المجتمع لحظة تنفيس عن الذات، و مناسبة للبحث عن دفء بكل الألوان... لكن في المقابل قد يقود هذا االبحث إلى مخافر الشرطة، لسبب من الأسباب، أو إلى وقوع حوادث سير، مثلما حدث بعين الذياب في الدار البيضاء.