أعلنت مجموعة من منظمات المجتمع المدني بالمغرب تأسيس ائتلاف مدني يهدف إلى الانخراط الفعلي في المنظومة الإفريقية لحقوق الإنسان.
المبادرة جاءت في سياق تنامي التحديات الإقليمية والدولية في مجالات الديمقراطية وحقوق الإنسان، وتسعى لتعزيز حضور المغرب في المؤسسات الإفريقية، والدفع نحو المصادقة على الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب، وتطوير الشراكات جنوب–جنوب.
في سياق إقليمي ودولي يتّسم بتزايد التحديات في مجالات حقوق الإنسان والديمقراطية وسيادة القانون، أعلنت مجموعة من منظمات المجتمع المدني المغربي عن تأسيس ائتلاف مدني من أجل الانخراط الفعلي في المنظومة الافريقية لحقوق الإنسان.
المبادرة جاءت في سياق تنامي التحديات الإقليمية والدولية في مجالات الديمقراطية وحقوق الإنسان، وتسعى لتعزيز حضور المغرب في المؤسسات الإفريقية، والدفع نحو المصادقة على الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب، وتطوير الشراكات جنوب–جنوب.
في سياق إقليمي ودولي يتّسم بتزايد التحديات في مجالات حقوق الإنسان والديمقراطية وسيادة القانون، أعلنت مجموعة من منظمات المجتمع المدني المغربي عن تأسيس ائتلاف مدني من أجل الانخراط الفعلي في المنظومة الافريقية لحقوق الإنسان.
تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز حضور المغرب داخل الديناميات الإفريقية الساعية إلى ترسيخ وحماية حقوق الإنسان، وتعبّر عن إرادة جماعية لتوطيد قيم التضامن والتعاون بين الشعوب الإفريقية.
يعتزم المجتمع المدني المغربي، المعروف بتعدديته وخبرته والتزامه التاريخي، أن يضطلع بدور محوري في التقريب بين المغرب والمنظومة الافريقية لحقوق الإنسان. وفي هذا الإطار، يسعى هذا الائتلاف إلى الاضطلاع بدور محوري في التقريب بين المغرب والمنظومة الإفريقية لحقوق الإنسان، من خلال:
* تعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني الأعضاء بخصوص الآليات الإفريقية لحقوق الإنسان؛
* الترافع من أجل مصادقة المغرب على الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب؛
* تقوية المشاركة الفاعلة للمجتمع المدني المغربي في المؤسسات الإفريقية المعنية؛
* تعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني الأعضاء بخصوص الآليات الإفريقية لحقوق الإنسان؛
* الترافع من أجل مصادقة المغرب على الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب؛
* تقوية المشاركة الفاعلة للمجتمع المدني المغربي في المؤسسات الإفريقية المعنية؛
• وتطوير الشراكات جنوب–جنوب للترافع حول القضايا المشتركة.
كما يسعى الائتلاف إلى بلورة رؤية وتصور جماعيين للتأثير والمناصرة من أجل انخراط مؤسساتي ومستدام للمغرب داخل المنظومة الإفريقية، بما يعزز موقعه في الدفاع عن القيم الكونية لحقوق الإنسان.
ويتكوّن الائتلاف في نواته الأولى من تسع (9) منظمات مغربية فاعلة في مجال حقوق الإنسان، وهي:
- معهد بروميثيوس للديمقراطية وحقوق الإنسان.
- الوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان.
- فيدرالية رابطة حقوق النساء؛
- مركز دراسات حقوق الانسان والديمقراطية؛
- المنظمة المغربية لحقوق الإنسان
- الفضاء الجمعوي؛
- المنتدى المغربي للصحافيين الشباب
- المرصد الايكولوجي للتغيرات المناخية وحماية البيئة
- الجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي.
يشكّل تأسيس هذا الائتلاف منعطفاً استراتيجياً في مسار تعبئة المجتمع المدني المغربي من أجل انخراط أقوى وأكثر تأثيراً في المنظومة الإفريقية، بما يعزز التعاون القاري ويكرّس ثقافة حقوق الإنسان في المغرب وإفريقيا.
- معهد بروميثيوس للديمقراطية وحقوق الإنسان.
- الوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان.
- فيدرالية رابطة حقوق النساء؛
- مركز دراسات حقوق الانسان والديمقراطية؛
- المنظمة المغربية لحقوق الإنسان
- الفضاء الجمعوي؛
- المنتدى المغربي للصحافيين الشباب
- المرصد الايكولوجي للتغيرات المناخية وحماية البيئة
- الجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي.
يشكّل تأسيس هذا الائتلاف منعطفاً استراتيجياً في مسار تعبئة المجتمع المدني المغربي من أجل انخراط أقوى وأكثر تأثيراً في المنظومة الإفريقية، بما يعزز التعاون القاري ويكرّس ثقافة حقوق الإنسان في المغرب وإفريقيا.