يستعد منتدى المدرسة المحمدية للمهندسين للشركات لتنظيم فعاليات نسخته الحادية والثلاثين، وذلك يومي 21 و22 ماي 2025 بالمدرسة المحمدية للمهندسين بالرباط.
يأتي ذلك في إطار سعيه المستمر نحو الابتكار والتميز، كأحد أبرز معارض التوظيف بالمغرب، حيث
وحسب بلاغ توصلت جريدة " أنفاس بريس" بنسخة منه، ستتمحور هذه النسخة حول موضوع محوري لمستقبل المغرب: "المغرب 2030 تحول البنى التحتية، ورقمنة الاقتصاد الوطني من أجل بناء مغرب الغد"
من خلال هذا اللقاء، يسعى المنتدى إلى تسليط الضوء على التحديات والفرص المرتبطة بتطوير البنى التحتية، واعتماد الرقمنة كرافعة رئيسية لتنمية الاقتصاد الوطني، في أفق جعل المغرب بلداً أكثر تنافسية وابتكاراً بحلول سنة 2030.
في سياق ديناميكي يتميز بجهود وطنية حثيثة نحو التحول، ومن خلال الرؤية الاستراتيجية للملك محمد السادس، التي عبر فيها عن هذه الرؤية الطموحة في رسالته الموجهة إلى اجتماع مجموعة وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية الأفارقة، أعضاء البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، بتاريخ 5 يوليوز 2022، حيث قال الملك إن:
التكنولوجيا الرقمية تشكل تحولاً هيكليا عميقا في طريقة فهم العالم من حولنا، إذ تفتح آفاقا جديدة للإنتاج والاستهلاك، بما يعزز فرص الاستثمار ويسهم في خلق المزيد من فرص الشغل
انطلاقا من هذه الرؤية الثانية، يشدد الملك محمد السادس على ضرورة ترسيخ التحول الرقمي بشكل إنساني، تقني، وشامل، تكوين الكفاءات الوطنية في هذا المجال، نشر الثقافة الرقمية داخل المجتمع، تعزيز البنيات التحتية لتواكب التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم.
وتماشياً مع هذه التوجيهات، تأتي النسخة الحادية والثلاثون من منتدى المدرسة المحمدية للمهندسين للشركات التكرس هذه الرؤية الملكية الطموحة، إذ تدعو هذه النسخة إلى إعادة التفكير في أسس النمو المستدام والشامل والمبتكر، سعياً نحو بناء مغرب أكثر اتصالاً، تنافسية، وصموداً أمام التحديات المستقبلية.
ولتحقيق هذه الأهداف، يقدم المنتدى برنامجا غنيا ومتنوعا يشمل:
- جلسات نقاش تجمع خبراء وصناع قرار حول التحولات الرقمية والبني التحتية المستقبلية
- فضاءات تواصل مهني تمكن الطلبة والمهندسين الشباب من لقاء مسؤولي التوظيف مباشرة .
- مقابلات انتقائية وفرص تشغيل مع كبريات الشركات .
- أنشطة تفاعلية مع حضور متميز لعدد من المؤسسات العامة. - الجامعات الجمعيات المهنية، والمدارس الكبرى، إضافة إلى فاعلين مؤسساتيين
وبهذا التنوع، يشكل المنتدى مناسبة قوية للتواصل التفكير، وبناء الالتزامات المشتركة نحو مستقبل واعد المغرب 2030.
يأتي ذلك في إطار سعيه المستمر نحو الابتكار والتميز، كأحد أبرز معارض التوظيف بالمغرب، حيث
وحسب بلاغ توصلت جريدة " أنفاس بريس" بنسخة منه، ستتمحور هذه النسخة حول موضوع محوري لمستقبل المغرب: "المغرب 2030 تحول البنى التحتية، ورقمنة الاقتصاد الوطني من أجل بناء مغرب الغد"
من خلال هذا اللقاء، يسعى المنتدى إلى تسليط الضوء على التحديات والفرص المرتبطة بتطوير البنى التحتية، واعتماد الرقمنة كرافعة رئيسية لتنمية الاقتصاد الوطني، في أفق جعل المغرب بلداً أكثر تنافسية وابتكاراً بحلول سنة 2030.
في سياق ديناميكي يتميز بجهود وطنية حثيثة نحو التحول، ومن خلال الرؤية الاستراتيجية للملك محمد السادس، التي عبر فيها عن هذه الرؤية الطموحة في رسالته الموجهة إلى اجتماع مجموعة وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية الأفارقة، أعضاء البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، بتاريخ 5 يوليوز 2022، حيث قال الملك إن:
التكنولوجيا الرقمية تشكل تحولاً هيكليا عميقا في طريقة فهم العالم من حولنا، إذ تفتح آفاقا جديدة للإنتاج والاستهلاك، بما يعزز فرص الاستثمار ويسهم في خلق المزيد من فرص الشغل
انطلاقا من هذه الرؤية الثانية، يشدد الملك محمد السادس على ضرورة ترسيخ التحول الرقمي بشكل إنساني، تقني، وشامل، تكوين الكفاءات الوطنية في هذا المجال، نشر الثقافة الرقمية داخل المجتمع، تعزيز البنيات التحتية لتواكب التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم.
وتماشياً مع هذه التوجيهات، تأتي النسخة الحادية والثلاثون من منتدى المدرسة المحمدية للمهندسين للشركات التكرس هذه الرؤية الملكية الطموحة، إذ تدعو هذه النسخة إلى إعادة التفكير في أسس النمو المستدام والشامل والمبتكر، سعياً نحو بناء مغرب أكثر اتصالاً، تنافسية، وصموداً أمام التحديات المستقبلية.
ولتحقيق هذه الأهداف، يقدم المنتدى برنامجا غنيا ومتنوعا يشمل:
- جلسات نقاش تجمع خبراء وصناع قرار حول التحولات الرقمية والبني التحتية المستقبلية
- فضاءات تواصل مهني تمكن الطلبة والمهندسين الشباب من لقاء مسؤولي التوظيف مباشرة .
- مقابلات انتقائية وفرص تشغيل مع كبريات الشركات .
- أنشطة تفاعلية مع حضور متميز لعدد من المؤسسات العامة. - الجامعات الجمعيات المهنية، والمدارس الكبرى، إضافة إلى فاعلين مؤسساتيين
وبهذا التنوع، يشكل المنتدى مناسبة قوية للتواصل التفكير، وبناء الالتزامات المشتركة نحو مستقبل واعد المغرب 2030.