في إطار الدفع بعجلة التعاون الدولي وتوسيع آفاق ترويج الصناعة التقليدية المغربية، قام وفد من غرفة الصناعة التقليدية لجهة الدار البيضاء-سطات بزيارة رسمية إلى مملكة السويد، وذلك بدعوة من الاتحاد النسائي العربي وضمن شراكة تجمع الطرفين.
وترأس الوفد كل من زكرياء مدركة، رئيس لجنة المعارض وتسويق منتجات الصناعة التقليدية، وعبد الهادي تواتي جلاب، رئيس لجنة العلاقات الخارجية والشراكات والتعاون.
وقد شملت الزيارة التي انطلقت الخميس 17 أبريل2025، وستستمر أسبوعاً، لقاءات مع فريق العمل المشرف على المشروع، من ضمنهم ممثلو سفارة المملكة المغربية بالسويد، إلى جانب لقاء رسمي مع سفير المملكة بالسويد، كريم مدرك، حيث جرى تبادل الآراء والخبرات بخصوص إنجاح المعرض الثقافي المزمع تنظيمه لأول مرة في الأراضي السويدية.
كما وقف الوفد المغربي على الفضاءات المقترحة لتنظيم المعرض، وقام بزيارة عدد من كبرى قاعات العرض في العاصمة ستوكهولم، من بينها أكبر معرض دولي بالمدينة وعدد من القاعات المغطاة.
وأسفرت الزيارة عن مجموعة من التوصيات، أهمها ضرورة إيلاء المشروع عناية خاصة من طرف الغرفة والمساهمة في تمويله حسب الإمكانيات، إضافة إلى التنسيق مع مؤسسات مغربية أخرى، خاصة من الأقاليم الجنوبية، لضمان مشاركة فعالة تُسهم في إنجاح هذا الحدث الثقافي الدولي.
وتُعد هذه الخطوة بمثابة انفتاح جديد للصناعة التقليدية المغربية على الأسواق الأوروبية، بما يعزز حضورها ويُبرز غنى الموروث الثقافي الوطني.
وترأس الوفد كل من زكرياء مدركة، رئيس لجنة المعارض وتسويق منتجات الصناعة التقليدية، وعبد الهادي تواتي جلاب، رئيس لجنة العلاقات الخارجية والشراكات والتعاون.
وقد شملت الزيارة التي انطلقت الخميس 17 أبريل2025، وستستمر أسبوعاً، لقاءات مع فريق العمل المشرف على المشروع، من ضمنهم ممثلو سفارة المملكة المغربية بالسويد، إلى جانب لقاء رسمي مع سفير المملكة بالسويد، كريم مدرك، حيث جرى تبادل الآراء والخبرات بخصوص إنجاح المعرض الثقافي المزمع تنظيمه لأول مرة في الأراضي السويدية.
كما وقف الوفد المغربي على الفضاءات المقترحة لتنظيم المعرض، وقام بزيارة عدد من كبرى قاعات العرض في العاصمة ستوكهولم، من بينها أكبر معرض دولي بالمدينة وعدد من القاعات المغطاة.
وأسفرت الزيارة عن مجموعة من التوصيات، أهمها ضرورة إيلاء المشروع عناية خاصة من طرف الغرفة والمساهمة في تمويله حسب الإمكانيات، إضافة إلى التنسيق مع مؤسسات مغربية أخرى، خاصة من الأقاليم الجنوبية، لضمان مشاركة فعالة تُسهم في إنجاح هذا الحدث الثقافي الدولي.
وتُعد هذه الخطوة بمثابة انفتاح جديد للصناعة التقليدية المغربية على الأسواق الأوروبية، بما يعزز حضورها ويُبرز غنى الموروث الثقافي الوطني.

اللقاء الأول مع السفير بمقر السفارة

