بدأ فاعلون جمعويون وسياسيون في توقيع عريضة لإعلان طاطا إقليما منكوبا، وذلك في ظل الكارثة الطبيعية التي يشهدها الإقليم منذ بداية شهر شتنبر 2024، جراء السيول الجارفة التي خلفت خسائر مادية وبشرية جسيمة، ودعا الموقعون على العريضة السلطات العمومية إلى التدخل العاجل والفوري بإعلان طاطا إقليماً منكوباً.
وأعلن الموقعون 8 مبررات من أجل ذلك وتتلخص في:
1. إعلان طاطا منطقة منكوبة: بما يتيح استنفار كل الموارد الوطنية وتوفير الدعم المالي واللوجستي.
2. إطلاق حملة إغاثة وطنية: تلبي الاحتياجات الأساسية لسكان المناطق المتضررة.
3. توفير فرق الإنقاذ والمساعدات الطبية: عبر إرسال فرق إنقاذ متخصصة ومستشفيات ميدانية لتقديم الرعاية الصحية العاجلة للمصابين والمتضررين.
4. إصلاح البنية التحتية المتضررة: بدءاً بإصلاح الطرق، الجسور، وشبكات الكهرباء والمياه والاتصالات لضمان إعادة الحياة إلى المناطق المتأثرة.
5. تقديم تعويضات مالية للمتضررين: للأسر التي فقدت معيلها أو منازلها أو ممتلكاتها، مع تقديم دعم فوري لتوفير سكن مؤقت للمشردين.
6. مراجعة خطط الطوارئ على المستوى الوطني: بهدف تحسين الوقاية والتدخل السريع في حال حدوث كوارث مشابهة مستقبلاً.
7. إصدار قرار من رئيس الحكومة يمكن ضحايا هذه الكارثة من الاستفادة من نظام الإعانة لفائدة الأشخاص الذاتيين الذين لا يتوفرون على أية تغطية أو تأمين.
8. تحويل الإهتمام الحالي بإقليم طاطا جراء هذه الفاجعة إلى فرصة لمراجعة السياسات المنتهجة في الإقليم واستغلال ما يوفره من إمكانات طبيعية وما يزخر به من طاقات بشرية قصد النهوض به اجتماعيا واقتصاديا بما يحفظ المنظومات البيئة والثقافية في المنطقة.
وأعلن الموقعون 8 مبررات من أجل ذلك وتتلخص في:
1. إعلان طاطا منطقة منكوبة: بما يتيح استنفار كل الموارد الوطنية وتوفير الدعم المالي واللوجستي.
2. إطلاق حملة إغاثة وطنية: تلبي الاحتياجات الأساسية لسكان المناطق المتضررة.
3. توفير فرق الإنقاذ والمساعدات الطبية: عبر إرسال فرق إنقاذ متخصصة ومستشفيات ميدانية لتقديم الرعاية الصحية العاجلة للمصابين والمتضررين.
4. إصلاح البنية التحتية المتضررة: بدءاً بإصلاح الطرق، الجسور، وشبكات الكهرباء والمياه والاتصالات لضمان إعادة الحياة إلى المناطق المتأثرة.
5. تقديم تعويضات مالية للمتضررين: للأسر التي فقدت معيلها أو منازلها أو ممتلكاتها، مع تقديم دعم فوري لتوفير سكن مؤقت للمشردين.
6. مراجعة خطط الطوارئ على المستوى الوطني: بهدف تحسين الوقاية والتدخل السريع في حال حدوث كوارث مشابهة مستقبلاً.
7. إصدار قرار من رئيس الحكومة يمكن ضحايا هذه الكارثة من الاستفادة من نظام الإعانة لفائدة الأشخاص الذاتيين الذين لا يتوفرون على أية تغطية أو تأمين.
8. تحويل الإهتمام الحالي بإقليم طاطا جراء هذه الفاجعة إلى فرصة لمراجعة السياسات المنتهجة في الإقليم واستغلال ما يوفره من إمكانات طبيعية وما يزخر به من طاقات بشرية قصد النهوض به اجتماعيا واقتصاديا بما يحفظ المنظومات البيئة والثقافية في المنطقة.