ارتفع عدد القتلى في كاليدونيا الجديدة يوم الجمعة 7 يونيو 2024 الى 8 أشخاص. وذلك بعد الاعلان عن وفاة أحد الرجلين اللذين أطلق رجال الدرك النار عليهما، متأثرا بجراحه، منذ بدء الاضطرابات في هذا الإقليم الفرنسي الواقع في جنوب المحيط الهادئة في 13 ماي المنصرم. وقال المدعي العام في نوميا في بيان يوم السبت 8 يونيو الجاري إن المتوفى رجل يبلغ 26 عاما أصيب بمقذوف في رأسه.
وبحسب نتائج الطب الشرعي الأولية، فإن "وجود مقذوف معدني في الجمجمة" تسبب في عدة كسور بالإضافة إلى تلف كبير في الدماغ، بحسب المدعي العام. وأمرت النيابة بتشريح الجثة وما زالت التحقيقات مستمرة
وبحسب نتائج الطب الشرعي الأولية، فإن "وجود مقذوف معدني في الجمجمة" تسبب في عدة كسور بالإضافة إلى تلف كبير في الدماغ، بحسب المدعي العام. وأمرت النيابة بتشريح الجثة وما زالت التحقيقات مستمرة
وقال رئيس حكومة كاليدونيا الجديدة، لويس مابو، في كلمة القاها "أذكر بصفة خاصة هذا الشاب من بايتا الذي فارقنا للتو والذي أعرف والديه والمتحدر من زعامة بايتا الكبرى"..
وأعلن المدعي العام أنه أسند إلى قسم الأبحاث في نوميا فتح تحقيق بتهمة "الشروع في قتل شخص يشغل منصبا عاما".
وقدمت وحدة تنسيق العمل الميداني في بايتا، المؤيدة للاستقلال، نسخة أخرى للوقائع، متهمة "ميليشيات" بإطلاق النار.
وقدمت وحدة تنسيق العمل الميداني في بايتا، المؤيدة للاستقلال، نسخة أخرى للوقائع، متهمة "ميليشيات" بإطلاق النار.
أ ف ب