وبحسب نتائج الطب الشرعي الأولية، فإن "وجود مقذوف معدني في الجمجمة" تسبب في عدة كسور بالإضافة إلى تلف كبير في الدماغ، بحسب المدعي العام. وأمرت النيابة بتشريح الجثة وما زالت التحقيقات مستمرة
وقال رئيس حكومة كاليدونيا الجديدة، لويس مابو، في كلمة القاها "أذكر بصفة خاصة هذا الشاب من بايتا الذي فارقنا للتو والذي أعرف والديه والمتحدر من زعامة بايتا الكبرى"..
وأعلن المدعي العام أنه أسند إلى قسم الأبحاث في نوميا فتح تحقيق بتهمة "الشروع في قتل شخص يشغل منصبا عاما".
وقدمت وحدة تنسيق العمل الميداني في بايتا، المؤيدة للاستقلال، نسخة أخرى للوقائع، متهمة "ميليشيات" بإطلاق النار.