صورة أرشيفية في إطار مشروع "معا من أجل عدالة صديقة للأطفال"، تنظم جمعية "عايدة" وجمعية "بيتي" بتعاون مع المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج وبتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي، يوم 16 أبريل 2024 بفندق فرح بالرباط، ندوة دولية لتبادل وتقاسم الرؤى والممارسات الجيدة في مجال الرعاية القانونية والنفسية والاجتماعية للقاصرين في نزاع مع القانون.
يهدف هذا المشروع حسب الجهة المنظمة إلى تعزيز حقوق القاصرين في نزاع مع القانون من خلال تحسين ظروف احتجازهم وإعادة إدماجهم وتقوية قدراتهم الترافعية اتجاه المؤسسات المعنية بضمان حقوق الأطفال.
وتهدف هذه الندوة إلى تحليل وتقييم آداء نظام الدعم القانوني والنفسي والاجتماعي الذي وضعته عايدة وبيتي بتعاون مع المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج في إطار المشروع السالف الذكر وهي في نفس الوقت فرصة سانحة لتعميق وإثراء الحوار بين المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني، من خلال تبادل وجهات النظر واقتراح حلول ملموسة لتعزيز التعاون في إعادة الإدماج بشكل أفضل وأنجع لهذه الفئة من الأطفال ومواجهة حالات العود.
وستعرف الندوة مشاركة خبراء وطنيين ودوليين لعرض الممارسات الجيدة والتجارب الناجحة في مجال قضاء الأحداث، بهدف الاستئناس بها والاستفادة منها خاصة وأن التجارب والنماذج المعتمدة تختلف من بلد لآخر مما سيتيح اكتشاف أساليب مبتكرة تسعفنا للتصدي لهذه الاشكالية.
كما ستشهد فعاليات هذه الندوة عرضا لنظام الدعم النفسي والاجتماعي والقانوني والرعاية اللاحقة بالإضافة إلى تقديم نتائج دراسة ميدانية حول التمثلات الثقافية والاجتماعية للأطفال في نزاع مع القانون، الشيء الذي سيمكننا من الحصول على معلومات قيمة حول التحديات والفرص المتاحة التي يجب مراعاتها فيما يتعلق بالرعاية الداعمة والفعالة للقاصرين في نزاع مع القانون.
وتشكل هذه الندوة محطة في تعزيز مقاربة مندمجة لإعادة إدماج ناجح للأطفال في نزاع مع القانون والتصدي لحالات العود وكذا تعزيز التعاون والتفاهم المتبادل في هذا المجال.
يهدف هذا المشروع حسب الجهة المنظمة إلى تعزيز حقوق القاصرين في نزاع مع القانون من خلال تحسين ظروف احتجازهم وإعادة إدماجهم وتقوية قدراتهم الترافعية اتجاه المؤسسات المعنية بضمان حقوق الأطفال.
وتهدف هذه الندوة إلى تحليل وتقييم آداء نظام الدعم القانوني والنفسي والاجتماعي الذي وضعته عايدة وبيتي بتعاون مع المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج في إطار المشروع السالف الذكر وهي في نفس الوقت فرصة سانحة لتعميق وإثراء الحوار بين المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني، من خلال تبادل وجهات النظر واقتراح حلول ملموسة لتعزيز التعاون في إعادة الإدماج بشكل أفضل وأنجع لهذه الفئة من الأطفال ومواجهة حالات العود.
وستعرف الندوة مشاركة خبراء وطنيين ودوليين لعرض الممارسات الجيدة والتجارب الناجحة في مجال قضاء الأحداث، بهدف الاستئناس بها والاستفادة منها خاصة وأن التجارب والنماذج المعتمدة تختلف من بلد لآخر مما سيتيح اكتشاف أساليب مبتكرة تسعفنا للتصدي لهذه الاشكالية.
كما ستشهد فعاليات هذه الندوة عرضا لنظام الدعم النفسي والاجتماعي والقانوني والرعاية اللاحقة بالإضافة إلى تقديم نتائج دراسة ميدانية حول التمثلات الثقافية والاجتماعية للأطفال في نزاع مع القانون، الشيء الذي سيمكننا من الحصول على معلومات قيمة حول التحديات والفرص المتاحة التي يجب مراعاتها فيما يتعلق بالرعاية الداعمة والفعالة للقاصرين في نزاع مع القانون.
وتشكل هذه الندوة محطة في تعزيز مقاربة مندمجة لإعادة إدماج ناجح للأطفال في نزاع مع القانون والتصدي لحالات العود وكذا تعزيز التعاون والتفاهم المتبادل في هذا المجال.
