الثلاثاء 23 إبريل 2024
مجتمع

"أنفاس بريس" تعرض آخر أخبار بعض الجرائد الإلكترونية

"أنفاس بريس" تعرض آخر أخبار بعض الجرائد الإلكترونية

نستهل الجولة الصباحية المخصصة لما تنشره بعض الجرائد والمواقع الإلكترونية بالأخبار التالية:

"كيفاش"

وزارة النقل: اللي بغا يسافر فالعيد يقطع الورقة بكري

أهابت الوزارة المنتدبة المكلفة بالنقل بالمواطنين اقتناء تذاكرهم من الشبابيك المخصصة لذلك، وذلك تفاديا لظاهرة الازدحام والمشاكل الأخرى التي تلاحظ بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

وذكر بلاغ للوزارة أنه، بسبب الارتفاع الكبير في حجم التنقل بمناسبة عيد الأضحى، والذي يؤدي إلى تزايد الطلب على وسائل النقل بجميع أصنافه خاصة حافلات النقل العمومي. ونظرا للإقبال الكبير على المحطات الطرقية التي تجد صعوبة في تأمين استقبال مرضي للعدد الهائل من المسافرين وتوفير وسائل النقل المناسبة لهم، والسهر على أمنهم وسلامة أمتعتهم، “تهيب الوزارة بالمواطنين، تفاديا لظاهرة الازدحام والمشاكل الأخرى ذات الصلة، اقتناء تذاكرهم من الشبابيك المخصصة لذلك، واللجوء كلما دعت الضرورة إلى أعضاء اللجنة الخاصة بتتبع عملية التنقل على صعيد المحطات الطرقية، والمكونة من ممثلي السلطة المحلية والإدارة العامة للأمن الوطني وإدارات المحطات الطرقية والمهنيين والمديريات الجهوية أو الاقليمية لوزارة التجهيز واللوجستيك".

"ماروك تلغراف"

يحدث بالجزائر: أمهات عازبات يهددن بالانتحار الجماعي حرقا رفقة أطفالهن

 قال موقع "ماروك تلغراف" نقلا عن شبكةCNN بالعربية، أن مجموعة من الأمهات العازبات في ولاية “الشلف”، غرب الجزائر العاصمة، هددن بالانتحار الجماعي رفقة أطفالهن حرقاً أمام مقر الولاية، في حال ما إذا استمرت السلطات المحلية في تهديدهن المستمر بطردهن من دار للعجزة، وجعلهن عرضة للتشرد في الشوارع.وكشفت “الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان”، مكتب ولاية الشلف، عن تفاصيل الوضعية الاجتماعية لهؤلاء الأمهات، داعية وزارة التضامن والأسرة إلى النهوض بوضعية هذه الفئة، وتجنب غلق دار العجزة إلى مكان آخر.كما أورد البيان، بعد معاينته الميدانية لحال المكان الذي تقيم فيه هؤلاء الأمهات العازبات، أن الوصاية أقدمت على قطع التيار الكهربائي والماء، وحولت بيوتهن، حسب البيان، إلى “شبه مقبرة للخردة والجرذان”، في غياب تام للمعيلين أو الجمعيات الخيرية...

"كود"

سرقة سيارتين في ملكية نجل حميد شباط بطريقة هوليودية بفاس

تعرّض نوفل شباط النجل الأكبر للأمين العام لحزب الاستقلال، الأسبوع الجاري، لعملية سرقة بطريقة هوليودية من قبل شخصين ينحدران من جنوب الصحراء ويحملان الجنسية النيجيرية.ووفق المعطيات التي حصلت عليها "گـود" من مصادر خاصة، فإن المتهمين قاما بكراء سيارتين إحداهما من نوع "فولكس فاجن" (Touareg) لمدة أسبوع من شركة لكراء السيارات بمدينة فاس، تعود ملكيتها لنوفل شباط، قبل أن تفاجئ أن المتهمين اختفيا عن الأنظار في ظروف غامضة. وأضافت المصادر أن مسؤولي الشركة ظلوا يتصلون بالمتهمين لكن دون أن جدوى، ليتفاجأ بعدها ابن عمدة فاس أنه كان ضحية نصب واحتيال. فيما رجحت المصادر أن يكون الأمر يتعلق بعصابة إجرامية متخصصة في سرقة السيارات الفارهة والنصب والاحتيال على المستوى الوطني.

"هبة بريس"

مقربون من قيادة العدالة والتنمية يستفيدون من تأشيرات "مجاملة" تخص الحج

كشفت مصادر مطلعة استفادة مقربين من  قيادة حزب العدالة والتنمية من تاشيرة المجاملة لأداء مناسك الحج. وحسب المصادر نفسها، فالتأشيرة تمنحها سفارة المملكة العربية السعودية بالرباط. وعن إقليم تيزنيت استفادت قيادات حزبية إقليمية وجهوية رفقة زوجاتهم وأمهات بعضهم من تأشيرة المجاملة. يأتي هذا بعدما سبق للسفارة السعودية أن قررت هذا العام عدم منح تأشيرات المجاملة بشكل مؤقت، بسبب ما أسمته خضوع الحرم المكي لأشغال التوسعة. عملية الاستفادة من تأشيرات المجاملة، تقول الأخبار، أثارت نقاشا حادا داخل الحزب بسبب الطريقة التي تم بها تدبير هذا الملف والطريقة التي تم بها توزيع التأشيرة على بعض القيادات الإقليمية والجهوية وعائلاتهم دون غيرهم.

"أنوال بريس"

ميت دماغيا تبرع بأعضائه فأنقذ حياة شخصين الأول بفاس والثاني بالدار البيضاء

تمكن فريق طبي يعمل بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس، من تحقيق إنجاز طبي مسبوق على مستوى المركز الاستشفائي بفاس. فقد نجح الفريق الطبي في زرع أعضاء من متبرع ميت دماغيا من أجل إنقاذ حياة شخصين بكل من مدينتي فاس والدار البيضاء. وحسب بلاغ للمركز الاستشفائي الجامعي بفاس، فإن الفريق الطبي التابع للمركز قام بإجراء عملية زرع كلية من متبرع ميت دماغيا لفائدة مريضة من مدينة فاس كانت تعاني من قصور كلوي مزمن في مراحله النهائية. وقد مكنت العملية الثانية من إنقاذ حياة مريض آخر بمدينة الدار البيضاء من خلال زرع الكلية الثانية التي تم أخذها من نفس المتبرع. وحسب المصدر نفسه، فإن نجاح هذه العملية يرجع، بالدرجة الأولى، إلى شجاعة قرار عائلة المتوفى دماغيا من أجل التبرع بكليتيه من جهة، فضلا عن كفاءة وخبرة الأطر الطبية والجراحية والتمريضية بالمركز الاستشفائي الجامعي بفاس التي أشرفت على هذه العملية الدقيقة. اعتبر المصدر الاستشفائي بفاس على أن إجراء هذه العملية والعمل على إشعاع نجاحها، يندرج في إطار المجهودات التي تبذل من أجل تشجيع التبرع بالأعضاء والأنسجة. وكانت أولى عمليات زرع الكلي من متبرع حي قد انطلقت بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس منذ سنة 2010، بينما تبقى هذه العملية الأولى من نوعها لزرع الأعضاء من متبرع ميت دماغيا.