في العديد من الدول، تمت ملاحظة التقدم نحو إلغاء تسقيف السن في إعلانات التوظيف، وذلك لتشجيع الشباب والكفاءات على المشاركة في الحياة الوظيفية. سنلقي نظرة على بعض الدول التي اتخذت هذا الإجراء واستفادت منه.
1. اليابان:
تعتبر اليابان من الدول التي اتخذت إجراءات جادة لتحسين فرص التوظيف للشباب. تم إلغاء تسقيف السن في العديد من القطاعات لتشجيع التنوع وتعزيز دخول الشباب إلى سوق العمل.
تعتبر اليابان من الدول التي اتخذت إجراءات جادة لتحسين فرص التوظيف للشباب. تم إلغاء تسقيف السن في العديد من القطاعات لتشجيع التنوع وتعزيز دخول الشباب إلى سوق العمل.
2. كندا:
تتميز كندا بسياسات توظيف مفتوحة وتشجيع على المساواة. لا توجد قوانين تسقيف السن بشكل عام، مما يسمح بفرص واسعة لجميع الأعمار للمنافسة على الوظائف.
تتميز كندا بسياسات توظيف مفتوحة وتشجيع على المساواة. لا توجد قوانين تسقيف السن بشكل عام، مما يسمح بفرص واسعة لجميع الأعمار للمنافسة على الوظائف.
3. ألمانيا:
تعتبر ألمانيا مثالًا للدول التي تضمن فرصًا متكافئة لجميع الفئات العمرية. يُشجع على توظيف الشبان والشابات بغض النظر عن السن، مما يعزز المرونة في سوق العمل.
تعتبر ألمانيا مثالًا للدول التي تضمن فرصًا متكافئة لجميع الفئات العمرية. يُشجع على توظيف الشبان والشابات بغض النظر عن السن، مما يعزز المرونة في سوق العمل.
4. سنغافورة:
تعتبر سنغافورة من الدول الرائدة في تحفيز الابتكار والشباب في سوق العمل. لا تفرض سنوات خبرة محددة في الكثير من الوظائف، مما يتيح للشباب الفرصة لتقديم طلباتهم دون قيود عمرية.
تعتبر سنغافورة من الدول الرائدة في تحفيز الابتكار والشباب في سوق العمل. لا تفرض سنوات خبرة محددة في الكثير من الوظائف، مما يتيح للشباب الفرصة لتقديم طلباتهم دون قيود عمرية.
إلغاء تسقيف السن في إعلانات التوظيف يمكن أن يكون خطوة إيجابية لدعم التنوع واستغلال الكفاءات الواعدة. يمكن أن تستفيد الحكومة من تجارب هذه الدول لتحسين فرص الشباب وتعزيز التنمية الإدارية والتنمية التعليمية والصحية والاقتصادية .