نظم التنسيق الوطني لقطاع التعليم البالغ الذي يضم 26 جمعية، الثلاثاء 6 فبراير 2024 ندوة صحفية بالرباط، تم الكشف من خلاله على جديد ملفاتهم المطلبية، كما طالب بعودة الأساتذة الموقوفين إلى العمل الذين يبلغ عددهم 454 أستاذة، وأستاذ، ووعد بعدم المساس بحق التلميذ في التمدرس.
وفي تصريح لجريدة "أنفاس بريس"، أكد العياشي تاداكرا، عضو التنسيق الوطني لقطاع التعليم أن هذا اللقاء يحمل شعار "وفاء وتضامنا مع الموقوفات والموقوفين"، مشددا على أن الحكومة لم تف بالتزاماتها، خصوصا اتفاق 2011، هذا بالإضافة إلى أن النظام الأساسي بقي حاملا لجوهره، فيما كان المطلب الأساسي لأسرة التعليم هي سحبه.
العياشي تاداكرا أفاد أيضا بأن التنسيق جدد نضالاته لكن بشكل بسيط، وبأشكال خارج أوقات العمل، وبحمل الشموع لترك الفرصة لمراجعة قراراتها، بحيث أن عشرات الأستاذات، والأساتذة لم تتحقق مطالبها منذ 2011.
من جانبه، قال عرود حمادي، رئيس الجمعية الوطنية لمتقاعدات، ومتقاعدي الأطر التربوية بالمغرب، أنهم يسارعون الزمن، من أجل إنقاذ السنة الدراسية أولا، فيما لازالوا في انتظار حلحلة الملفات العالقة، وعودة الموقوفين إلى أقسامهم.
وشدد المتحدث ذاته إلى ضرورة تحكيم العقل، من أجل عودة هؤلاء الموقوفين بدون شروط، مشيرا إلى أن البرنامج النضالي متوقف، إلا من مسيرة للشموع للتضامن معهم، وقد يتم تنظيم مسيرات خارج أوقات العمل أيضا لمصلحة التلميذ.
مبارك أريور، عضو اللجنة الوطنية لأطر الدعم بالمغرب، أشار أيضا إلى أن الندوة فرصة لإيصال رسالة إلى الجهات المعنية بأن الشيء الوحيد الذي منحته لهذه الفئة هي التوقيفات عن العمل، وتوقيف الأجور.
وأضاف أن الوزارة قامت بعدد من التعديلات، لكن لم تعتبر الأستاذ كشريك، بل تعتبره عدوا، مجددا المطالبة بتحقيق المطالب التي لاتزال عالقة.
وفي تصريح لجريدة "أنفاس بريس"، أكد العياشي تاداكرا، عضو التنسيق الوطني لقطاع التعليم أن هذا اللقاء يحمل شعار "وفاء وتضامنا مع الموقوفات والموقوفين"، مشددا على أن الحكومة لم تف بالتزاماتها، خصوصا اتفاق 2011، هذا بالإضافة إلى أن النظام الأساسي بقي حاملا لجوهره، فيما كان المطلب الأساسي لأسرة التعليم هي سحبه.
العياشي تاداكرا أفاد أيضا بأن التنسيق جدد نضالاته لكن بشكل بسيط، وبأشكال خارج أوقات العمل، وبحمل الشموع لترك الفرصة لمراجعة قراراتها، بحيث أن عشرات الأستاذات، والأساتذة لم تتحقق مطالبها منذ 2011.
من جانبه، قال عرود حمادي، رئيس الجمعية الوطنية لمتقاعدات، ومتقاعدي الأطر التربوية بالمغرب، أنهم يسارعون الزمن، من أجل إنقاذ السنة الدراسية أولا، فيما لازالوا في انتظار حلحلة الملفات العالقة، وعودة الموقوفين إلى أقسامهم.
وشدد المتحدث ذاته إلى ضرورة تحكيم العقل، من أجل عودة هؤلاء الموقوفين بدون شروط، مشيرا إلى أن البرنامج النضالي متوقف، إلا من مسيرة للشموع للتضامن معهم، وقد يتم تنظيم مسيرات خارج أوقات العمل أيضا لمصلحة التلميذ.
مبارك أريور، عضو اللجنة الوطنية لأطر الدعم بالمغرب، أشار أيضا إلى أن الندوة فرصة لإيصال رسالة إلى الجهات المعنية بأن الشيء الوحيد الذي منحته لهذه الفئة هي التوقيفات عن العمل، وتوقيف الأجور.
وأضاف أن الوزارة قامت بعدد من التعديلات، لكن لم تعتبر الأستاذ كشريك، بل تعتبره عدوا، مجددا المطالبة بتحقيق المطالب التي لاتزال عالقة.