تنتهي، الأحد 3 غشت 2023 المهلة التي حددها المجلس العسكري الحاكم في النيجر للقوات الفرنسية لمغادرة البلاد.
وتسود حالة من الترقب مع قرب انتهاء المهلة النهائية، والتي حددها المجلس العسكري الحاكم من أجل إنهاء باريس لوجودها الدبلوماسي والعسكري في البلاد.
وكان أعضاء من المجلس العسكري قد شاركوا السبت 2 شتنبر 2023 في مظاهرات أمام القاعدة العسكرية الفرنسية في العاصمة نيامي، للمطالبة بانسحاب القوات الفرنسية من النيجر.
يأتي ذلك وسط استمرار المظاهرات الشعبية أمام القاعدة العسكرية الفرنسية للمطالبة بمغادرة القوات الفرنسية.
ومن المتوقع ان تبلغ المظاهرات ذروتها ظهر هذا اليوم.
وتجمع عشرات الآلاف من المحتجين أمام قاعدة عسكرية فرنسية في نيامي مطالبين بمغادرة قواتها في أعقاب الانقلاب العسكري الذي حظي بدعم شعبي واسع لكن باريس ترفض الاعتراف به.
وأثار الانقلاب الذي وقع في 26 يوليوز 2023 قلق القوى العالمية التي تخشى من التحول نحو الحكم العسكري في غرب ووسط أفريقيا، التي شهدت 8 انقلابات منذ 2020.
والدولة الأكثر تأثرا هي فرنسا التي تضاءل نفوذها على مستعمراتها السابقة في غرب أفريقيا خلال السنوات الماضية مع تزايد الانتقادات الشعبية. وطردت مالي وبوركينا فاسو المجاورتان القوات الفرنسية بعد انقلابين في هذين البلدين، مما قلل من دورها في الحرب على تمرد إسلاميين متشددين أودى بحياة كثيرين في المنطقة.
وتسود حالة من الترقب مع قرب انتهاء المهلة النهائية، والتي حددها المجلس العسكري الحاكم من أجل إنهاء باريس لوجودها الدبلوماسي والعسكري في البلاد.
وكان أعضاء من المجلس العسكري قد شاركوا السبت 2 شتنبر 2023 في مظاهرات أمام القاعدة العسكرية الفرنسية في العاصمة نيامي، للمطالبة بانسحاب القوات الفرنسية من النيجر.
يأتي ذلك وسط استمرار المظاهرات الشعبية أمام القاعدة العسكرية الفرنسية للمطالبة بمغادرة القوات الفرنسية.
ومن المتوقع ان تبلغ المظاهرات ذروتها ظهر هذا اليوم.
وتجمع عشرات الآلاف من المحتجين أمام قاعدة عسكرية فرنسية في نيامي مطالبين بمغادرة قواتها في أعقاب الانقلاب العسكري الذي حظي بدعم شعبي واسع لكن باريس ترفض الاعتراف به.
وأثار الانقلاب الذي وقع في 26 يوليوز 2023 قلق القوى العالمية التي تخشى من التحول نحو الحكم العسكري في غرب ووسط أفريقيا، التي شهدت 8 انقلابات منذ 2020.
والدولة الأكثر تأثرا هي فرنسا التي تضاءل نفوذها على مستعمراتها السابقة في غرب أفريقيا خلال السنوات الماضية مع تزايد الانتقادات الشعبية. وطردت مالي وبوركينا فاسو المجاورتان القوات الفرنسية بعد انقلابين في هذين البلدين، مما قلل من دورها في الحرب على تمرد إسلاميين متشددين أودى بحياة كثيرين في المنطقة.