يتوخى المنتدى إطلاق تفكير عميق حول رفع تحديين أساسيين يتمثلان في تمكين القارة الافريقية من تحقيق سيادتها الاقتصادية ترأس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، وفدا مغربيا هاما، في أشغال القمة السنوية لمنتدى الرؤساء التنفيذيين للقطاع الخاص في إفريقيا، التي انطلقت اليوم في مدينة أبيدجان بدولة ساحل العاجل، بحضور الرئيس الإفواري، الحسن واتارا.
ويضم الوفد المغربي على الخصوص كل من الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية، محسن الجزولي، ورئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، شكيب لعلج، ورئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف، مهدي قطبي.
وتقام في اطار منتدى الرؤساء التنفيذيين جلسات تتيح للمشاركين اقتراح حلول كفيلة بتسريع بروز جيل جديد من الابطال الافارقة.
وسينكب المشاركون على بحث مواضيع أساسية، من قبيل كيفية تحقيق انتقال طاقي ملائم بافريقيا، وتأثير الاستغلال المعدني والصناعة الغذائية، وضرورة حضور افريقيا ضمن الرهانات العالمية الكبرى، والوسائل التي يتعين وضعها رهن إشارة المقاولات في مواجهتها للتضخم.
ويهدف هذا الموعد السنوي الهام للقطاع الخاص بافريقيا (5 و6 يونيو)، الذي يعرف مشاركة أزيد من 1800 رئيس مقاولة وعدد من صناع القرار في القطاع العام من افريقيا والعالم، الى رفع تحدي تحويل الازمات الى فرص بشكل سريع ومستدام.
كما يتوخى المنتدى إطلاق تفكير عميق حول رفع تحديين أساسيين يتمثلان في تمكين القارة الافريقية من تحقيق سيادتها الاقتصادية في سياق يتسم بالازمات والتنافس العالمي المتسارع.
ويتعلق الامر، بحسب المنظمين، بتأهيل "الدولة الاستراتيجية" بما يمكنها من تحديد وتشجيع الأولويات الكبرى لنمو القارة، وادماجها في سلاسل القيم العالمية، ودعم المقاولات الكبرى التي تشكل دعامة للتنافسية وللمستقبل الاقتصادي لافريقيا.
ويضم الوفد المغربي على الخصوص كل من الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية، محسن الجزولي، ورئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، شكيب لعلج، ورئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف، مهدي قطبي.
وتقام في اطار منتدى الرؤساء التنفيذيين جلسات تتيح للمشاركين اقتراح حلول كفيلة بتسريع بروز جيل جديد من الابطال الافارقة.
وسينكب المشاركون على بحث مواضيع أساسية، من قبيل كيفية تحقيق انتقال طاقي ملائم بافريقيا، وتأثير الاستغلال المعدني والصناعة الغذائية، وضرورة حضور افريقيا ضمن الرهانات العالمية الكبرى، والوسائل التي يتعين وضعها رهن إشارة المقاولات في مواجهتها للتضخم.
ويهدف هذا الموعد السنوي الهام للقطاع الخاص بافريقيا (5 و6 يونيو)، الذي يعرف مشاركة أزيد من 1800 رئيس مقاولة وعدد من صناع القرار في القطاع العام من افريقيا والعالم، الى رفع تحدي تحويل الازمات الى فرص بشكل سريع ومستدام.
كما يتوخى المنتدى إطلاق تفكير عميق حول رفع تحديين أساسيين يتمثلان في تمكين القارة الافريقية من تحقيق سيادتها الاقتصادية في سياق يتسم بالازمات والتنافس العالمي المتسارع.
ويتعلق الامر، بحسب المنظمين، بتأهيل "الدولة الاستراتيجية" بما يمكنها من تحديد وتشجيع الأولويات الكبرى لنمو القارة، وادماجها في سلاسل القيم العالمية، ودعم المقاولات الكبرى التي تشكل دعامة للتنافسية وللمستقبل الاقتصادي لافريقيا.
