ماذا يقع في مدينة إفران هذه الأيام؟ ماذا وقع لمدينة إفران؟ وأين أبناء إفران وأهلها وشرفاؤها؟
هذه هي الأسئلة المتداولة حاليا في المدينة ومجالسها، ومقاهيها، ونواحيها خاصة منذ أن صدر قرار السلطات المختصة بحل مجلس الجماعة الحضرية للمدينة وإعادة الانتخابات بمختلف دوائرها الانتخابية المحلية في أمل الوصول إلى أغلبية متماسكة لتسيير الشأن المحلي.
ظهرت في المدينة ممارسات غريبة وأساليب التلاعبات، وثقافة السمسرات البئيسة "ممارسات غريبة والساكنة بريئة منها براءة الذئب من دم يوسف" .
لقد كان بإمكان العقلاء والحكماء تجاوز ما وقع، وكان سببا في حل المجلس الحالي بعد أشهر من انتخابه، وكان بالإمكان المضي قدما لخدمة الساكنة التي تستحق، في الحقيقة، كل تضحية وتقدير واحترام.
لكن مسمار السمسرة أو مسامير السمسرة الذين ابتلوا بثقافة مدن الصفيح مارسوا الإجحاف في حق المنطقة، واستغلوا طيبوبة أهلها لزرع جميع أنواع الزبونية واستغلال النفوذ والنهب والفساد.
مصادر من المنطقة تقول بأن هؤلاء الدخلاء الذين يحاولون العبث بهدوء المنطقة، واستغلال ثقة أهلها، وكرمهم وعفتهم وطيبوبتهم لن ينالوا سوى الفشل الذريع كما فشلوا من قبل عندما ناصروا الظلم، واستغلوا المناصب، وأكلوا أموال اليتامى لكسب الثروات، حتى إن بعضهم (بسبب دعاوي شرفاء المنطقة)، كان قاب قوسين أو أدنى من الانتحار، ومع ذلك لم يأخذوا العبرة من بركة المنطقة وأهلها، ومازالوا مستمرين في تسيبهم وتعنتهم، وفي ضلالهم يعمهون، ومازالوا يدسون "ثقافتهم" التي تتعارض مع ثقافة أهل المنطقة وتقاليدها، وطبيعتها السياسية والثقافية.
مصير هؤلاء، قبل وبعد الانتخابات، لن يتغير مهما تغير موقعهم أو تموقعهم السياسي أو الانتخابي أو المصلحي أو البلطجي، ومهما ناوروا أو استثمروا أموال الفساد لتغيير طبيعة المنطقة سياسيا أو ثقافيا، لأن مناعة المنطقة أقوى من كل مصائبهم ومن كل مخططاتهم.
وهناك عبر لمن يعتبر!!
هذه هي الأسئلة المتداولة حاليا في المدينة ومجالسها، ومقاهيها، ونواحيها خاصة منذ أن صدر قرار السلطات المختصة بحل مجلس الجماعة الحضرية للمدينة وإعادة الانتخابات بمختلف دوائرها الانتخابية المحلية في أمل الوصول إلى أغلبية متماسكة لتسيير الشأن المحلي.
ظهرت في المدينة ممارسات غريبة وأساليب التلاعبات، وثقافة السمسرات البئيسة "ممارسات غريبة والساكنة بريئة منها براءة الذئب من دم يوسف" .
لقد كان بإمكان العقلاء والحكماء تجاوز ما وقع، وكان سببا في حل المجلس الحالي بعد أشهر من انتخابه، وكان بالإمكان المضي قدما لخدمة الساكنة التي تستحق، في الحقيقة، كل تضحية وتقدير واحترام.
لكن مسمار السمسرة أو مسامير السمسرة الذين ابتلوا بثقافة مدن الصفيح مارسوا الإجحاف في حق المنطقة، واستغلوا طيبوبة أهلها لزرع جميع أنواع الزبونية واستغلال النفوذ والنهب والفساد.
مصادر من المنطقة تقول بأن هؤلاء الدخلاء الذين يحاولون العبث بهدوء المنطقة، واستغلال ثقة أهلها، وكرمهم وعفتهم وطيبوبتهم لن ينالوا سوى الفشل الذريع كما فشلوا من قبل عندما ناصروا الظلم، واستغلوا المناصب، وأكلوا أموال اليتامى لكسب الثروات، حتى إن بعضهم (بسبب دعاوي شرفاء المنطقة)، كان قاب قوسين أو أدنى من الانتحار، ومع ذلك لم يأخذوا العبرة من بركة المنطقة وأهلها، ومازالوا مستمرين في تسيبهم وتعنتهم، وفي ضلالهم يعمهون، ومازالوا يدسون "ثقافتهم" التي تتعارض مع ثقافة أهل المنطقة وتقاليدها، وطبيعتها السياسية والثقافية.
مصير هؤلاء، قبل وبعد الانتخابات، لن يتغير مهما تغير موقعهم أو تموقعهم السياسي أو الانتخابي أو المصلحي أو البلطجي، ومهما ناوروا أو استثمروا أموال الفساد لتغيير طبيعة المنطقة سياسيا أو ثقافيا، لأن مناعة المنطقة أقوى من كل مصائبهم ومن كل مخططاتهم.
وهناك عبر لمن يعتبر!!