يطالب اتحاد الشرطة الإسبانية بزيادة حصيصه من العاملين في وحدات مناهضة العنف ضد المرأة، من 1700 إلى 2200، وذلك بسبب "العبء الكبير" الذي تعاني منه هذه الوحدات.
ووفقاً لبعض ضباط الشرطة، فإن وحدات رعاية الأسرة والمرأة (UFAM) التابعة للشرطة الوطنية "مثقلة بالعمل"، الأمر الذي حذا باتحاد الشرطة الإسباني إلى إرسال خطاب إلى المدير العام للشرطة فرانسيسكو باردو بيكيراس يطلب منه فيه زيادة عدد القوات المخصصة لهذه الوحدات.
وجاء في الرسالة أن هذه الوحدات "تعمل فوق طاقتها ولديها نقص في القوات". ولهذا، فإنهم يطالبون بتعزيز قائمة الوظائف في وحدات رعاية الأسرة والمرأة، حيث تشير أرقام الكتالوج الحالي إلى ما يزيد قليلاً عن 1700 وظيفة فقط في هذه الوحدات.
ويقترح اتحاد الشرطة الإسباني زيادة عدد الوظائف داخل الشرطة الوطنية بمقدار 500 منصبا مخصصا لمكافحة العنف الجنسي، فضلا عن العنف المنزلي (ضد المرأة أو الرجل، والآباء ضد الأطفال، والأطفال ضد الوالدين...).
وتشير رسالة الاتحاد إلى أن هذه الزيادة البالغة نصف ألف عضو ضرورية لتخفيف الضغط في وحدات رعاية الأسرة والمرأة، ويمكن للأعضاء الحاليين تحسين ساعات عملهم. كما تشير إلى أن نسبة الإشغال في الكتالوج الحالي لهذه الوحدات تبلغ حوالي 71 ٪، وبالتالي فمن الضروري وجود المزيد من القوات "بسبب عبء العمل الزائد ".
ووفقاً لبعض ضباط الشرطة، فإن وحدات رعاية الأسرة والمرأة (UFAM) التابعة للشرطة الوطنية "مثقلة بالعمل"، الأمر الذي حذا باتحاد الشرطة الإسباني إلى إرسال خطاب إلى المدير العام للشرطة فرانسيسكو باردو بيكيراس يطلب منه فيه زيادة عدد القوات المخصصة لهذه الوحدات.
وجاء في الرسالة أن هذه الوحدات "تعمل فوق طاقتها ولديها نقص في القوات". ولهذا، فإنهم يطالبون بتعزيز قائمة الوظائف في وحدات رعاية الأسرة والمرأة، حيث تشير أرقام الكتالوج الحالي إلى ما يزيد قليلاً عن 1700 وظيفة فقط في هذه الوحدات.
ويقترح اتحاد الشرطة الإسباني زيادة عدد الوظائف داخل الشرطة الوطنية بمقدار 500 منصبا مخصصا لمكافحة العنف الجنسي، فضلا عن العنف المنزلي (ضد المرأة أو الرجل، والآباء ضد الأطفال، والأطفال ضد الوالدين...).
وتشير رسالة الاتحاد إلى أن هذه الزيادة البالغة نصف ألف عضو ضرورية لتخفيف الضغط في وحدات رعاية الأسرة والمرأة، ويمكن للأعضاء الحاليين تحسين ساعات عملهم. كما تشير إلى أن نسبة الإشغال في الكتالوج الحالي لهذه الوحدات تبلغ حوالي 71 ٪، وبالتالي فمن الضروري وجود المزيد من القوات "بسبب عبء العمل الزائد ".