تبون رئيس الجزائر أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن إدراج عدة دول وجماعات وكيانات إرهابية وتنظيمات مسلحة على قائمة “منتهكي الحريات الدينية”.
وذكرت وزارة الخارجية في بيان نشر الجمعة 2 دجنبر 2022، على موقعها الإلكتروني الرسمي بأن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن وضع الجزائر وجمهورية إفريقيا الوسطى وجزر القمر وفيتنام على قائمة المراقبة الخاصة لمشاركتهم في الإنتهاكات الجسيمة للحريات الدينية والتسامح معها.
وقالت في ذات البيان بأن الوزير بلينكن أوضح بأنه في بعض الحالات تقوم هذه الكيانات بخنق حرية الأفراد فيما يتعلق بالدين أو المعتقد لإستغلال الفرص لتحقيق مكاسب سياسية وهذه الأعمال تزرع الإنقسام وتقوض الأمن الإقتصادي وتهدد الإستقرار السياسي والسلام.
وأضافت بأن الوزير بيلنكن تعهد بأن الولايات المتحدة الأمريكية لن تقف مكتوفة الأيدي في مواجهة هذه الإنتهاكات.
وأضافت الخارجية الأمريكية بأن الوزير بيلنكن أوضح أن إعلانه يتماشى مع قيم ومصالح الولايات المتحدة الأمريكية لحماية أمنها القومي وتعزيز حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم وأن الدول التي تحمي هذا الحق وغيره من حقوق الإنسان بشكل فعال هي شركاء أكثر سلاما واستقرارا وازدهارا وموثوقية للولايات المتحدة من تلك التي لا تفعل ذلك.
وأن وزارته ستستمر في مراقبة حالة حرية الدين أو المعتقد بعناية في كل بلد حول العالم والدفاع عن أولئك الذين يواجهون الإضطهاد أو التمييز الديني.
وبأن وزارته ستقوم أيضا بإشراك البلدان بإنتظام بشأن مخاوفها فيما يتعلق بتقييد حرية الدين أو المعتقد وترحب بفرصة الإجتماع مع جميع الحكومات لمعالجة القوانين والممارسات التي لا تفي بالمعايير والإلتزامات الدولية ولتحديد خطوات ملموسة لإزالتها من هذه القوائم.
وذكرت وزارة الخارجية في بيان نشر الجمعة 2 دجنبر 2022، على موقعها الإلكتروني الرسمي بأن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن وضع الجزائر وجمهورية إفريقيا الوسطى وجزر القمر وفيتنام على قائمة المراقبة الخاصة لمشاركتهم في الإنتهاكات الجسيمة للحريات الدينية والتسامح معها.
وقالت في ذات البيان بأن الوزير بلينكن أوضح بأنه في بعض الحالات تقوم هذه الكيانات بخنق حرية الأفراد فيما يتعلق بالدين أو المعتقد لإستغلال الفرص لتحقيق مكاسب سياسية وهذه الأعمال تزرع الإنقسام وتقوض الأمن الإقتصادي وتهدد الإستقرار السياسي والسلام.
وأضافت بأن الوزير بيلنكن تعهد بأن الولايات المتحدة الأمريكية لن تقف مكتوفة الأيدي في مواجهة هذه الإنتهاكات.
وأضافت الخارجية الأمريكية بأن الوزير بيلنكن أوضح أن إعلانه يتماشى مع قيم ومصالح الولايات المتحدة الأمريكية لحماية أمنها القومي وتعزيز حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم وأن الدول التي تحمي هذا الحق وغيره من حقوق الإنسان بشكل فعال هي شركاء أكثر سلاما واستقرارا وازدهارا وموثوقية للولايات المتحدة من تلك التي لا تفعل ذلك.
وأن وزارته ستستمر في مراقبة حالة حرية الدين أو المعتقد بعناية في كل بلد حول العالم والدفاع عن أولئك الذين يواجهون الإضطهاد أو التمييز الديني.
وبأن وزارته ستقوم أيضا بإشراك البلدان بإنتظام بشأن مخاوفها فيما يتعلق بتقييد حرية الدين أو المعتقد وترحب بفرصة الإجتماع مع جميع الحكومات لمعالجة القوانين والممارسات التي لا تفي بالمعايير والإلتزامات الدولية ولتحديد خطوات ملموسة لإزالتها من هذه القوائم.
