عناصر المنتخب الوطني المغربي والجنرال الجزائري شنقريحة تلقت وسائل الإعلام الجزائرية العمومية والخاصة، تعليمات صارمة بعدم نشر أي محتوى إيجابي يتعلق بأداء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم خلال مشاركته في مونديال قطر 2022.
هذه التعليمات أبلغت بها وسائل الإعلام العمومية، مثل وكالة الأنباء الجزائرية ووكالة الأنباء الحكومية والتلفزيون الجزائري الحكومي وفروعه المختلفة ، مباشرة من قصر المرادية، من قبل مجلس الرئاسة الجزائرية من أجل تجاهل أي أداء جيد للمنتخب المغربي في مونديال 2022.
كما دعتهم التعليمات العسكرية إلى فرض رقابة على أي محتوى يمكن تفسيره على أنه "نقطة إيجابية" لصالح المغرب الذي يعتبره النظام العسكري الجزائري " عدوا للدولة الجزائرية ومصدرًا لتهديد أمنها القومي " !!
الخطة الإعلامية "المعادية للمغرب "، تمت بلورتها من قبل 3 مستشارين للرئاسة الجزائرية، هم : عبد اللطيف بلقيم وعبد الوهاب بوكروح وعبد الحفيظ اللهوم، هذا الأخير الذي يعد أحد العقول المدبرة لعقيدة النظام الجزائري المناهضة للمغرب. لكن على الرغم من إخلائه المرتقب من قصر المرادية الرئاسي بسبب مقالبه العديدة، وهو الأمر الذي يوضح أن صناع القرار الجزائري سيواصلون منهج شيطنة أي عمل أو حدث يتعلق بالمغرب استنادا على عقيدة العسكر الجزائري التي تعتبر المغرب " عدوا لدودا وأبديا "، مما يعني إقبار أي مسعى لتجاوز الأزمة بين البلدين مستقبلا، علما أن هذه الأزمة تدفعها ثمنها الشعوب المغاربية.
هذه التعليمات أبلغت بها وسائل الإعلام العمومية، مثل وكالة الأنباء الجزائرية ووكالة الأنباء الحكومية والتلفزيون الجزائري الحكومي وفروعه المختلفة ، مباشرة من قصر المرادية، من قبل مجلس الرئاسة الجزائرية من أجل تجاهل أي أداء جيد للمنتخب المغربي في مونديال 2022.
كما دعتهم التعليمات العسكرية إلى فرض رقابة على أي محتوى يمكن تفسيره على أنه "نقطة إيجابية" لصالح المغرب الذي يعتبره النظام العسكري الجزائري " عدوا للدولة الجزائرية ومصدرًا لتهديد أمنها القومي " !!
الخطة الإعلامية "المعادية للمغرب "، تمت بلورتها من قبل 3 مستشارين للرئاسة الجزائرية، هم : عبد اللطيف بلقيم وعبد الوهاب بوكروح وعبد الحفيظ اللهوم، هذا الأخير الذي يعد أحد العقول المدبرة لعقيدة النظام الجزائري المناهضة للمغرب. لكن على الرغم من إخلائه المرتقب من قصر المرادية الرئاسي بسبب مقالبه العديدة، وهو الأمر الذي يوضح أن صناع القرار الجزائري سيواصلون منهج شيطنة أي عمل أو حدث يتعلق بالمغرب استنادا على عقيدة العسكر الجزائري التي تعتبر المغرب " عدوا لدودا وأبديا "، مما يعني إقبار أي مسعى لتجاوز الأزمة بين البلدين مستقبلا، علما أن هذه الأزمة تدفعها ثمنها الشعوب المغاربية.
