تحتضن مدينة مراكش أيام 25 و26 و27 نونبر المقبل الدورة الأولى لمهرجان مراكش للكتاب الإنجليزي.
وذكر بلاغ لجمعية مهرجان مراكش للكتاب الإنجليزي أن هذه التظاهرة تنظم بشراكة مع جمعية الأعمال البريطانية بالمغرب، والجمعية المغربية البريطانية ومدرسة الأكاديمية البريطانية بمراكش وجامعة القاضي عياض وشركاء آخرون.
وتعرف الدورة الأولى لهذا المهرجان مشاركة عدد من الأدباء والكتاب البريطانيين أمثال ريتشارد هاملتون، جيمس فون لايدن، وسعيدة الرواس، وبيرنابي روجيرسون، إضافة إلى المترجمتين الأدبيتين لولو نورمان ومارسيا لانكس كالي، والكاتبة اللبنانية أنيسة حلو.
وحسب المنظمبن، فإذا كانت الإقامة بالمغرب أو الانشغال الفكري والأدبي بظواهره وقضاياه من خلال مؤلفات فكرية وتاريخية أو استلهام فضاءاته في أعمال إبداعية هي القاسم المشترك بين الكتاب الأجانب المدعوين، فإن الأدباء المغاربة المشاركين إما من الكتاب مباشرة باللغة الإنجليزية أو ممن ترجمت أعمالهم مؤخرا إلى لغة شكسبير، ومن ضمنهم ماحي بنبين، وهدى الفشتالي، وياسين عدنان وأمينة هاشمي العلوي.
وستتوزع فعاليات المهرجان على العديد من فضاءات المدينة العتيقة، من بينها دار بلارج، ودار الشريفة، ومقهى حكي العالم، والبيت العربي.
وذكر بلاغ لجمعية مهرجان مراكش للكتاب الإنجليزي أن هذه التظاهرة تنظم بشراكة مع جمعية الأعمال البريطانية بالمغرب، والجمعية المغربية البريطانية ومدرسة الأكاديمية البريطانية بمراكش وجامعة القاضي عياض وشركاء آخرون.
وتعرف الدورة الأولى لهذا المهرجان مشاركة عدد من الأدباء والكتاب البريطانيين أمثال ريتشارد هاملتون، جيمس فون لايدن، وسعيدة الرواس، وبيرنابي روجيرسون، إضافة إلى المترجمتين الأدبيتين لولو نورمان ومارسيا لانكس كالي، والكاتبة اللبنانية أنيسة حلو.
وحسب المنظمبن، فإذا كانت الإقامة بالمغرب أو الانشغال الفكري والأدبي بظواهره وقضاياه من خلال مؤلفات فكرية وتاريخية أو استلهام فضاءاته في أعمال إبداعية هي القاسم المشترك بين الكتاب الأجانب المدعوين، فإن الأدباء المغاربة المشاركين إما من الكتاب مباشرة باللغة الإنجليزية أو ممن ترجمت أعمالهم مؤخرا إلى لغة شكسبير، ومن ضمنهم ماحي بنبين، وهدى الفشتالي، وياسين عدنان وأمينة هاشمي العلوي.
وستتوزع فعاليات المهرجان على العديد من فضاءات المدينة العتيقة، من بينها دار بلارج، ودار الشريفة، ومقهى حكي العالم، والبيت العربي.