رغم التحذيرات المتكررة من خطورة استعمال مفرقعات عاشوراء كل سنة، فإن العديد من المراهقين والأطفال يصرون على تحويل الكثير من الأحياء في البيضاء إلى ساحة للحرب بمناسبة عاشوراء.
ففي العديد من المناطق البيضاوية هذه الأيام لا تسمع سوى صوت المفرقعات، الأمر الذي يثير مخاوف الكثير من النساء والأطفال.
وتطور استعمال المفرقعات بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، حيث يتم تفجير "القنبول" من قبل بعض المراهقين في وقت واحد، ما يثير الفزع في صفوف العديد من المواطنين.
وفي كل مرة يؤكد بعض فقهاء الدين أنه ليست بهذه الطريقة يتم الاحتفال بعاشوراء، ولكن " لمن تعاود زابورك يا داوود "، حيث يبدأ تفجير المفرقعات منذ اليوم الأول من فاتح محرم ويزداد حدتها مع اقتراب ليلة عاشوراء.
ففي العديد من المناطق البيضاوية هذه الأيام لا تسمع سوى صوت المفرقعات، الأمر الذي يثير مخاوف الكثير من النساء والأطفال.
وتطور استعمال المفرقعات بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، حيث يتم تفجير "القنبول" من قبل بعض المراهقين في وقت واحد، ما يثير الفزع في صفوف العديد من المواطنين.
وفي كل مرة يؤكد بعض فقهاء الدين أنه ليست بهذه الطريقة يتم الاحتفال بعاشوراء، ولكن " لمن تعاود زابورك يا داوود "، حيث يبدأ تفجير المفرقعات منذ اليوم الأول من فاتح محرم ويزداد حدتها مع اقتراب ليلة عاشوراء.