التكتم الشديد حول صحة بوتفليقة يثير مخاوف الجزائريين
تركت الرئاسة في الجزائر؛ المواطنين فريسة للإشاعات حول حقيقة الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حيث تلتزم السلطات الجزائرية الصمت تجاه هذا الملف، بعد أن توجه بوتفليقة إلى مستشفى في غرونوبل، جنوب فرنسا، في 7 نوفمبر الجاري، من أجل "إجراء فحوصات طبية دورية"، حسبما أورد بيان الرئاسة بالجزائر في ذلك اليوم. ولم تقدم الرئاسة في الجزائر، بالرغم من مرور خمسة أيام على تواجد بوتفليقة بفرنسا، أي تفاصيل عن تطورات وضعه الصحي ، في ظل ما أوردته الصحيفة المحلية في ...