الحاجة لرحيله من الجامعة.. متى كان لقجع وليا من أولياء الله؟!
من حق المغاربة أن يقولوا: "لا داعي لتكرار الإخفاق الرياضي". ومن حقهم أن يأخذوا هذا الإخفاق على محمل الجد، وألا يعتبروه أمرا عرضيا. فبعد سنوات من "التطبيل" انكشفت اللعبة أخيرا، في الكوت ديفوار، واكتفى المنتخب المغربي بحصاد الريح والعودة بخفي حنين إلى دياره. إخفاق له علاقة بتضخيم قصة المونديال، وله علاقة بالحقائق المدفونة تحت جبل من الأكاذيب. إن أفضل طريقة لفهم الأمور السيئة التي وقعت هو أن نصدق فقط ما ...