عزيز البدراوي المرشح الوحيد لرئاسة الرجاء الرياضي سيكون يوم الخميس 16 يونيو 2022 يوما ليس كباقي الأيام بالنسبة لأنصار فريق الرجاء البيضاوي ومحطة جديدة في تاريخ هذا الفريق وحدثا لن يتكرر في كل مرة.
ففي صباح يوم الخميس 16 يونيو 2022 سيكون اهتمام عشاق فريق الرجاء البيضاوي منصبا نحو انتخابات الرئيس الجديد، إذ كل المؤشرات الحالية تؤكد أن عزيز البدراوي هو الاسم الذي سيقود سفينة الفريق خلال السنوات الأخيرة، لأنه لن يتقدم أي مرشح لهذا المنصب كما أن المنخرطين وتحت ضغط الجماهير ستحاول طي صفحة أنيس محفوظ، وذلك من أجل فتح المجال للرئيس الجديد للاشتغال بأريحية أكبر.
وإذا كانت مباراة انتخاب الرئيس الجديد محسومة بالنسبة لجماهير الرجاء، فإن الحدث الكروي الذي سيعرفه ملعب محمد الخامس في الساعة الخامسة في اليوم نفسه لا أحد يمكنه أن يتكهن بنتيجته، إذ الأمر يتعلق بمباراة الموسم بين الرجاء والوداد.
وإذا كانت المباراة بين الغريمين ستجرى دون جمهور، فإنها لن تخلو من الحماس، حيث تعتبر مباراة مهمة للفريقين و ستحسم بشكل كبير في إسم الفريق الذي سيفوز بالبطولة.
حلم أي رجاوي أن يسجل التاريخ أن يوم الخميس 16 يونيو 2022، كان يوما من الأيام التي ستكتب بالمداد الأخضر، لكن هذا الحلم لن يجد الطريق أمامه مفروشا بالورود، فالخصم هو الوداد البيضاوي الذي لن يرضى إلا أن تستمر جماهيره بالفرح ولن يسمح لغريمه أن يعكر عليه فرحة الفوز بكأس عصبة الأبطال الإفريقية.
ففي صباح يوم الخميس 16 يونيو 2022 سيكون اهتمام عشاق فريق الرجاء البيضاوي منصبا نحو انتخابات الرئيس الجديد، إذ كل المؤشرات الحالية تؤكد أن عزيز البدراوي هو الاسم الذي سيقود سفينة الفريق خلال السنوات الأخيرة، لأنه لن يتقدم أي مرشح لهذا المنصب كما أن المنخرطين وتحت ضغط الجماهير ستحاول طي صفحة أنيس محفوظ، وذلك من أجل فتح المجال للرئيس الجديد للاشتغال بأريحية أكبر.
وإذا كانت مباراة انتخاب الرئيس الجديد محسومة بالنسبة لجماهير الرجاء، فإن الحدث الكروي الذي سيعرفه ملعب محمد الخامس في الساعة الخامسة في اليوم نفسه لا أحد يمكنه أن يتكهن بنتيجته، إذ الأمر يتعلق بمباراة الموسم بين الرجاء والوداد.
وإذا كانت المباراة بين الغريمين ستجرى دون جمهور، فإنها لن تخلو من الحماس، حيث تعتبر مباراة مهمة للفريقين و ستحسم بشكل كبير في إسم الفريق الذي سيفوز بالبطولة.
حلم أي رجاوي أن يسجل التاريخ أن يوم الخميس 16 يونيو 2022، كان يوما من الأيام التي ستكتب بالمداد الأخضر، لكن هذا الحلم لن يجد الطريق أمامه مفروشا بالورود، فالخصم هو الوداد البيضاوي الذي لن يرضى إلا أن تستمر جماهيره بالفرح ولن يسمح لغريمه أن يعكر عليه فرحة الفوز بكأس عصبة الأبطال الإفريقية.
.gif)
