يعود الإعلامي والفاعل الجمعوي محمد الشرادي المقيم بالعاصمة البلجيكية بروكسيل ليكشف في شريط فيديو توصلت به " أنفاس بريس " شهادة حية لمهاجر مغربي يناهز عمره السبعين سنة، ومعاناته مع الخدمات المقدمة بالقنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسل ، وخاصة على مستوى مصلحة بطاقة التعريف الوطنية ، ويستنكر التأخر الكبير في قضاء أغراض المواطنين الذين يقصدون مقر القنصلية رغم توفرهم على موعد مسبق ، ويصف كيف يظلون هناك تائهين لساعات طويلة .
كما وقع للمهاجر المغربي علال الذي قضى ما يقارب ثلاثة ساعات برفقة أبنائه الذين ازدادوا ببلجيكا، والذين عبروا بدورهم عن استيائهم و تذمرهم مما عاشوه و رأوه بأم أعينهم داخل مقر القنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل.
كما وقع للمهاجر المغربي علال الذي قضى ما يقارب ثلاثة ساعات برفقة أبنائه الذين ازدادوا ببلجيكا، والذين عبروا بدورهم عن استيائهم و تذمرهم مما عاشوه و رأوه بأم أعينهم داخل مقر القنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسيل.