الممثلة سكينة درابيل بالملحفة في فيلم "وني بيك" لأول مرة في تاريخ الدراما الحسانية توج فيلم "وني بيك" لمخرجته غزلان أسيف، بجائزة أفضل سيناريو، وذلك ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان مكناس للدراما التلفزية الذي يجمع أفضل الانتاجات الدرامية لهذه السنة.
التتويج تم الثلاثاء 31 ماي 2022، وهو تتويج بطعم خاص خصوصا أنها التجربة الأولى لفريق فتي جمع بين أفضل نجوم الشاشة.
وتبارى في المهرجان 9 أفلام من بينها فيلمان عرضا لأول مرة ويتعلق الأمر بفيلم “شوك الورد” والعمل التلفزي باللهجتين الحسانية والدارجة “وني بيك”.
وتكونت لجنة التحكيم التي قيمت الأفلام التلفزية المتبارية من المخرج والمنتج محمد عبد الرحمان التازي رئيسا وعضوية كل من الممثل والسيناريست عبد الله الشاكيري والكاتبة والمخرجة نعيمة زيطان.
الفيلم التلفزيوني “وني بيك" من إخراج غزلان أسيف وسيناريو عبد الإله بنهدار ومن تنفيذ شركة “الساقية برو” للمنتج السينمائي المبدع أحمد بوشلكة ومن انتاج القناة الثانية.
وصرح بوشلكة، أن مشاركته في هذا العرس التلفزي والفني "يجعل منا سفراء حقيقيين للقناة الثانية وممثلين للدراما الحسانية لأول مرة في تاريخ القناة.." "وني بيك"، أول فيلم يجمع بين ممثلين من جنوب وشمال المغرب، حيث اندمجت اللهجتين الحسانية والدارجة، وتم تصوير الفيلم في مدينة العيون، وعكس الفيلم التطور الذي عرفته المدينة من خلال توفرها على بنية تحتية قوية من مرافق عمومية وترفيهية ورياضية حديثة أصبحت تتوفر عليها حاضرة المدن الجنوبية للمملكة.
التتويج تم الثلاثاء 31 ماي 2022، وهو تتويج بطعم خاص خصوصا أنها التجربة الأولى لفريق فتي جمع بين أفضل نجوم الشاشة.
وتبارى في المهرجان 9 أفلام من بينها فيلمان عرضا لأول مرة ويتعلق الأمر بفيلم “شوك الورد” والعمل التلفزي باللهجتين الحسانية والدارجة “وني بيك”.
وتكونت لجنة التحكيم التي قيمت الأفلام التلفزية المتبارية من المخرج والمنتج محمد عبد الرحمان التازي رئيسا وعضوية كل من الممثل والسيناريست عبد الله الشاكيري والكاتبة والمخرجة نعيمة زيطان.
الفيلم التلفزيوني “وني بيك" من إخراج غزلان أسيف وسيناريو عبد الإله بنهدار ومن تنفيذ شركة “الساقية برو” للمنتج السينمائي المبدع أحمد بوشلكة ومن انتاج القناة الثانية.
وصرح بوشلكة، أن مشاركته في هذا العرس التلفزي والفني "يجعل منا سفراء حقيقيين للقناة الثانية وممثلين للدراما الحسانية لأول مرة في تاريخ القناة.." "وني بيك"، أول فيلم يجمع بين ممثلين من جنوب وشمال المغرب، حيث اندمجت اللهجتين الحسانية والدارجة، وتم تصوير الفيلم في مدينة العيون، وعكس الفيلم التطور الذي عرفته المدينة من خلال توفرها على بنية تحتية قوية من مرافق عمومية وترفيهية ورياضية حديثة أصبحت تتوفر عليها حاضرة المدن الجنوبية للمملكة.
