تعتبر اللجان الجهوية لحقوق الإنسان آليات للقرب تمكن من تتبع وضعية حقوق الإنسان في إطار الدينامية التي أطلقها المجلس الوطني لحقوق الإنسان من أجل استكمال هيكلة لجانه الجهوية ، أقيم يوم الخميس 22 أكتوبر 2020 بمراكش، حفل تنصيب اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بجهة مراكش آسفي..
وأشرفت رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أمينة بوعياش على تنصيب اعضاء اللجنة الجهوية ،التي تضم بالإضافة إلى رئيسها محمد مصطفى لعريصة، 21 عضوا يتوزعون بين أعضاء منتدبين عن هيئات مهنية، وهم بومهدي الباهي، وبشرى العاصمي، ومحمد عز الدين المعيار الإدريسي، وطارق حنيش، وعصام العزوزي، واسماعيل احريملة.. كما تضم اللجنة أعضاء ممثلين عن أقاليم جهة مراكش آسفي، وهم قبيش لطيفة وبوجمعة بلهند وعبد الفتاح هداني ومحمد الحميدي وفاطمة تاسويكت والزوهرة صديق ( مراكش)، وخالد مصباح (الرحامنة)، وعبد الكبير اجميعي ومنير الشرقي (آسفي)، وحميد اعبيدة وعائشة لطفي (الحوز)، وسمية المختاري (شيشاوة)، وعلي المدرعي (اليوسفية)، وخليد سرحان (الصويرة)، وعبد الحافظ مستعد بالله (قلعة السراغنة).
هذا وتعتبر اللجان الجهوية لحقوق الإنسان آليات للقرب تمكن من تتبع وضعية حقوق الإنسان عبر مختلف جهات المملكة من خلال تلقي شكايات المواطنات والمواطنين المتعلقة بادعاءات انتهاك حقوق الإنسان، والعمل على تنفيذ برامج المجلس ومشاريعه المتعلقة بمجال النهوض بحقوق الإنسان وحمايتها بتعاون مع كافة الفاعلين المعنيين على صعيد الجهة.
هذا وتعتبر اللجان الجهوية لحقوق الإنسان آليات للقرب تمكن من تتبع وضعية حقوق الإنسان عبر مختلف جهات المملكة من خلال تلقي شكايات المواطنات والمواطنين المتعلقة بادعاءات انتهاك حقوق الإنسان، والعمل على تنفيذ برامج المجلس ومشاريعه المتعلقة بمجال النهوض بحقوق الإنسان وحمايتها بتعاون مع كافة الفاعلين المعنيين على صعيد الجهة.
