أثارت حمالة الصدر التي كان يرتديها اللاعب الودادي إسماعيل الحداد، انتباه قطاع عريض من متابعي مباراة الديربي بين الغريمين الوداد والرجاء.
هي حمالات الصدرشبيهة بتلك التي ترتديها النساء كملابس داخلية يرتديها بعض لاعبي كرة القدم سواء في المباريات أو التدريبات، لقيت عند ظهورها منذ حوالي سنتين سخرية جماهير الكرة من نجوم اللعبة دون أن تدري ما الأهمية التي تمثلها تلك الحمالات لحياة الرياضيين وليس لنجوم كرة القدم فقط.
والحكاية تعود لإحدى الشركات الرياضية الأسترالية التي أنتجت تلك الحمالات خصيصاً، والتي تتعدى ثمن الواحدة منها 2500 يورو لنجوم رياضة الرغبي العنيفة والتي تشبه رياضة كرة القدم الأمريكية، وقام لاعبو تلك الرياضة باستخدامها سواء في أوروبا وأميركا وصولاً إلى القارة اللاتينية وأفريقيا.
وتم إنتاج تلك الحمالات خصيصاً لقياس معدل ضربات القلب ومدى قوته وسلامته، بالإضافة القدرة على التنبؤ بالسكتات القلبية المفاجئة التي رحل على إثرها العديد من نجوم كرة القدم وفارقوا الحياة.
كما وبفضل احتوائها على مستشعرات وأجهزة دقيقة جداً عديمة الوزن تقريباً تستطيع تلك الحمالات قياس مستوى السكر في الدم ومعدل النبض وكشف ما إذا كان ضغط الدم طبيعيًا أم لا في أجساد الرياضيين، بالإضافة إلى كمية السوائل التي يفقدونها خلال المباريات والتدريبات.
أما على الصعيد الرياضي فتلك الحمالات لها قدرة دقيقة جداً ورائعة على قياس الكيلومترات التي قطعها اللاعبون خلال المباريات والتدريبات ومدى جودة الأداء البدني لهم .
وحتى الآن لم تحصل تلك الحمالات على موافقة رسمية من قبل الاتحاد الدولي لاعتماد ارتدائها بشكل رسمي في المباريات الرسمية ولكن على الرغم من ذلك في بعض الأحيان يخرق اللاعبين القوانين، ويرتدونها تحت قمصان أنديتهم، خصوصاً أنها خفيفة ولا تؤذي من يرتديها أو الخصوم.
هي حمالات الصدرشبيهة بتلك التي ترتديها النساء كملابس داخلية يرتديها بعض لاعبي كرة القدم سواء في المباريات أو التدريبات، لقيت عند ظهورها منذ حوالي سنتين سخرية جماهير الكرة من نجوم اللعبة دون أن تدري ما الأهمية التي تمثلها تلك الحمالات لحياة الرياضيين وليس لنجوم كرة القدم فقط.
والحكاية تعود لإحدى الشركات الرياضية الأسترالية التي أنتجت تلك الحمالات خصيصاً، والتي تتعدى ثمن الواحدة منها 2500 يورو لنجوم رياضة الرغبي العنيفة والتي تشبه رياضة كرة القدم الأمريكية، وقام لاعبو تلك الرياضة باستخدامها سواء في أوروبا وأميركا وصولاً إلى القارة اللاتينية وأفريقيا.
وتم إنتاج تلك الحمالات خصيصاً لقياس معدل ضربات القلب ومدى قوته وسلامته، بالإضافة القدرة على التنبؤ بالسكتات القلبية المفاجئة التي رحل على إثرها العديد من نجوم كرة القدم وفارقوا الحياة.
كما وبفضل احتوائها على مستشعرات وأجهزة دقيقة جداً عديمة الوزن تقريباً تستطيع تلك الحمالات قياس مستوى السكر في الدم ومعدل النبض وكشف ما إذا كان ضغط الدم طبيعيًا أم لا في أجساد الرياضيين، بالإضافة إلى كمية السوائل التي يفقدونها خلال المباريات والتدريبات.
أما على الصعيد الرياضي فتلك الحمالات لها قدرة دقيقة جداً ورائعة على قياس الكيلومترات التي قطعها اللاعبون خلال المباريات والتدريبات ومدى جودة الأداء البدني لهم .
وحتى الآن لم تحصل تلك الحمالات على موافقة رسمية من قبل الاتحاد الدولي لاعتماد ارتدائها بشكل رسمي في المباريات الرسمية ولكن على الرغم من ذلك في بعض الأحيان يخرق اللاعبين القوانين، ويرتدونها تحت قمصان أنديتهم، خصوصاً أنها خفيفة ولا تؤذي من يرتديها أو الخصوم.