بعد 35 سنة من اعتماد سياسة "الطفل الوحيد" في تحديد النسل بالصين، لم تتوقف نتائجها عن التأثير في المجتمع وأدت إلى فتح تحقيق اجتماعي لكافة الفئات العمرية. فالمسنون في بلد تعد رواتبه التقاعدية غير كافية، يعتمدون على أولادهم عند الكبر، ولكن وبوفاة الابن أو الابنة باكراً، فإنهم يفقدون معيلهم. 700 أب تظاهروا في مايو في بكين احتجاجا على هذه الوضعية.
خارج الحدود