ظل اسم اللاعب الراحل أحمد فرس محفورا في ذاكرة الكرة الوطنية، كأحد أبرز النجوم الذين بصموا على فترة "الزمن الجميل" لكرة القدم المغربية.
فقد كان هذا اللاعب، الذي تألق مع فريق شباب المحمدية والمنتخب الوطني، يبدع على المستطيل الأخضر بتسجيله للأهداف الرائعة، في وقت كانت فيه كرة القدم هواية قبل أن تدخل هذه الرياضة إلى عالم الاحتراف.
وبعد وفاة أحمد فرس يطرح من جديد سؤال الوفاء والاعتراف. فماذا سيقدم مجلس جماعة المحمدية لتخليد اسم أحد أبنائها البررة؟
عزيز البودالي، الصحافي والمهتم بالشأن المحلي بمدينة المحمدية، أكد أنه لابد من رد الجميل لهذا اللاعب الأسطورة.
ويقترح أن يتم إطلاق اسم أحمد فرس على أحد الشوارع أو المرافق الجماعية بالمدينة، اعترافا بما قدمه من خدمات كروية جسدت روح الوطنية في أبهى صورها.
ويذهب البودالي أبعد من ذلك، حيث يدعو إلى إنشاء متحف يحمل اسم أحمد فرس، يحتضن صورا من مسيرته الكروية، سواء مع فريق شباب المحمدية أو المنتخب الوطني، إلى جانب صور زملائه الذين عاشروه في الملاعب.
ويقترح أن يكون المتحف فضاء مفتوحا للندوات واللقاءات الرياضية والثقافية، حتى يبقى اسم أحمد فرس حيا في الذاكرة المحلية والوطنية.
فقد قدم اللاعب أحمد فرس، رحمه الله، الكثير للرياضة المغربية في وقت لم تكن فيه الكرة تدر الملايير كما يحصل اليوم.
تكريم ذكراه هو أقل ما يمكن أن يقدم له من طرف مجلس جماعة المحمدية. والكرة حاليا في مرمى هذا المجلس المدعو إلى عقد دورة استثنائية في القريب العاجل واتخاذ قرار بإطلاق اسم أحمد فرس على شارع أو مرفق جماعي بمدينة الورود، لأن ذلك سيكون العزاء لعائلة الفقيد ولعشاق هذا اللاعب.
فقد كان هذا اللاعب، الذي تألق مع فريق شباب المحمدية والمنتخب الوطني، يبدع على المستطيل الأخضر بتسجيله للأهداف الرائعة، في وقت كانت فيه كرة القدم هواية قبل أن تدخل هذه الرياضة إلى عالم الاحتراف.
وبعد وفاة أحمد فرس يطرح من جديد سؤال الوفاء والاعتراف. فماذا سيقدم مجلس جماعة المحمدية لتخليد اسم أحد أبنائها البررة؟
عزيز البودالي، الصحافي والمهتم بالشأن المحلي بمدينة المحمدية، أكد أنه لابد من رد الجميل لهذا اللاعب الأسطورة.
ويقترح أن يتم إطلاق اسم أحمد فرس على أحد الشوارع أو المرافق الجماعية بالمدينة، اعترافا بما قدمه من خدمات كروية جسدت روح الوطنية في أبهى صورها.
ويذهب البودالي أبعد من ذلك، حيث يدعو إلى إنشاء متحف يحمل اسم أحمد فرس، يحتضن صورا من مسيرته الكروية، سواء مع فريق شباب المحمدية أو المنتخب الوطني، إلى جانب صور زملائه الذين عاشروه في الملاعب.
ويقترح أن يكون المتحف فضاء مفتوحا للندوات واللقاءات الرياضية والثقافية، حتى يبقى اسم أحمد فرس حيا في الذاكرة المحلية والوطنية.
فقد قدم اللاعب أحمد فرس، رحمه الله، الكثير للرياضة المغربية في وقت لم تكن فيه الكرة تدر الملايير كما يحصل اليوم.
تكريم ذكراه هو أقل ما يمكن أن يقدم له من طرف مجلس جماعة المحمدية. والكرة حاليا في مرمى هذا المجلس المدعو إلى عقد دورة استثنائية في القريب العاجل واتخاذ قرار بإطلاق اسم أحمد فرس على شارع أو مرفق جماعي بمدينة الورود، لأن ذلك سيكون العزاء لعائلة الفقيد ولعشاق هذا اللاعب.