سمعت كلاما كثيرا عن أحمد فرس منذ الإعلان عن وفاته..إجماع على أخلاق عالية وطيبوبة وإنسانية وكل شيء جميل..
لكن هناك حكايات سمعتها من الراحل أو عشتها معه خلال سنوات كنت ألتقي به يوميا رفقة بعض الأصدقاء بمقهى la gaufrette بمدينة المحمدية.
لكن هناك حكايات سمعتها من الراحل أو عشتها معه خلال سنوات كنت ألتقي به يوميا رفقة بعض الأصدقاء بمقهى la gaufrette بمدينة المحمدية.
سأروي بعض الحكايات:
في سنة 2011 قمنا برحلة إلى مدينة الناظور لتقديم وتوقيع كتاب أحمد فرس سيرة حياة لمؤلفه الزميل عبد العزيز بلبودالي.
كان رفاق الرحلة هم :
أحمد فرس
حسن عسيلة
منير بلمير عميد فريق شباب المحمدية في تسعينيات القرن الماضي
عبد الله أوبيلا لاعب سابق بشباب المحمدبة
عبد العزيز بلبودالي وإطارين من شركة كتوبيا بحكم أنها من طبعت الكتاب، للأسف لا أتذكر اسميهما..
في سنة 2011 قمنا برحلة إلى مدينة الناظور لتقديم وتوقيع كتاب أحمد فرس سيرة حياة لمؤلفه الزميل عبد العزيز بلبودالي.
كان رفاق الرحلة هم :
أحمد فرس
حسن عسيلة
منير بلمير عميد فريق شباب المحمدية في تسعينيات القرن الماضي
عبد الله أوبيلا لاعب سابق بشباب المحمدبة
عبد العزيز بلبودالي وإطارين من شركة كتوبيا بحكم أنها من طبعت الكتاب، للأسف لا أتذكر اسميهما..
بمدينة الناظور، تم إجراء مباراة في قاعة مغطاة بين قدماء لاعبي منطقة الشرق من وجدة وبركان ولاعبي شباب المحمدية..
تم حفل تقديم وتوقيع الكتاب بحضور فعاليات رياضية من المنطقة..
وكان مبرمجا أن نذهب في اليوم الموالي إلى مدينة الحسيمة من أجل نفس الغرض بالتنسيق مع جمعية محلية..
وكان مبرمجا أن نذهب في اليوم الموالي إلى مدينة الحسيمة من أجل نفس الغرض بالتنسيق مع جمعية محلية..
الغريب أن المرحوم فرس ظل يقدم جميع التبريرات لكي لا نذهب إلى الحسيمة،
والعودة إلى المحمدية في أقرب وقت..
والعودة إلى المحمدية في أقرب وقت..
ونزولا عند رغبته وإصراره، تم عقد اجتماع بين المجموعة لنخرج بقرار الاعتذار لجمعية مدينة الحسيمة عن الحضور..
وقد فوجئت كيف تلقى المرحوم فرس قرار الإلغاء بفرح كبير وابتسامة عريضة، وبدا لي مثل طفل سعيد
حينها أدركت عشق الراحل المجنون لمدينة المحمدية ولأسرته الصغيرة التي ظل على اتصال بها طيلة الرحلة..
حينها أدركت عشق الراحل المجنون لمدينة المحمدية ولأسرته الصغيرة التي ظل على اتصال بها طيلة الرحلة..
يتبع