حصل الإعلامي هشام المدراوي على شهادة الدكتوراه بميزة مشرف جدًا مع التوصية بالنشر، بعد مناقشة أطروحته بكلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس-فاس بجامعة سيدي محمد بن عبد الله، تحت إشراف مزدوج من الأستاذين محمد القاسمي و يونس لوليدي.
وقد تناولت الأطروحة دور الإعلام الجديد في تشكيل الرأي العام والتواصل السياسي، مع دراسة خاصة عن الدعاية الانتخابية للأحزاب السياسية المغربية خلال انتخابات 2021.
تشكلت لجنة المناقشة التي ترأسها: محمد كنوني من الأساتذة: محمد وهابي، إدريس الذهبي، الذين أشادوا بأهمية البحث وأصالته العلمية، معتبرين أنه يشكل إضافة نوعية في مجال التواصل السياسي والإعلام الرقمي.
كما نوهت اللجنة بالمجهود الكبير الذي بذله الباحث هشام المدراوي، وبإشراف الأستاذين محمد القاسمي ويونس لوليدي، اللذين ساهما في توجيه البحث وصياغته العلمية الدقيقة.
خلصت الأطروحة إلى أن الإعلام الجديد أصبح الفاعل الرئيسي في المشهد السياسي المغربي، حيث لعب دورًا بارزًا في نشر الخطابات السياسية، واستهداف فئات مختلفة من الناخبين، خصوصًا الشباب. كما أكدت الدراسة أن جائحة كوفيد-19 سرعت من رقمنة الحملات الانتخابية، مما جعل وسائل الإعلام الرقمي البديل الأساسي للدعاية السياسية.
ومن أبرز ما توصل إليه الباحث هشام المدراوي:
- تحول الإعلام الرقمي إلى أداة رئيسية في التأثير على الرأي العام.
- تعزيز التفاعل المباشر بين السياسيين والناخبين عبر البث الحي والمحادثات الرقمية.
- انتشار الأخبار الزائفة والتضليل الإعلامي خلال الحملات الانتخابية.
- استمرار تأثير الإعلام الرقمي في السياسة حتى بعد الجائحة.
في ختام المناقشة، قررت اللجنة منح الباحث ميزة مشرف جدًا مع التوصية بنشر الأطروحة، نظرًا لقيمتها العلمية وأهميتها في فهم التحولات السياسية والإعلامية المعاصرة.
وقد تناولت الأطروحة دور الإعلام الجديد في تشكيل الرأي العام والتواصل السياسي، مع دراسة خاصة عن الدعاية الانتخابية للأحزاب السياسية المغربية خلال انتخابات 2021.
تشكلت لجنة المناقشة التي ترأسها: محمد كنوني من الأساتذة: محمد وهابي، إدريس الذهبي، الذين أشادوا بأهمية البحث وأصالته العلمية، معتبرين أنه يشكل إضافة نوعية في مجال التواصل السياسي والإعلام الرقمي.
كما نوهت اللجنة بالمجهود الكبير الذي بذله الباحث هشام المدراوي، وبإشراف الأستاذين محمد القاسمي ويونس لوليدي، اللذين ساهما في توجيه البحث وصياغته العلمية الدقيقة.
خلصت الأطروحة إلى أن الإعلام الجديد أصبح الفاعل الرئيسي في المشهد السياسي المغربي، حيث لعب دورًا بارزًا في نشر الخطابات السياسية، واستهداف فئات مختلفة من الناخبين، خصوصًا الشباب. كما أكدت الدراسة أن جائحة كوفيد-19 سرعت من رقمنة الحملات الانتخابية، مما جعل وسائل الإعلام الرقمي البديل الأساسي للدعاية السياسية.
ومن أبرز ما توصل إليه الباحث هشام المدراوي:
- تحول الإعلام الرقمي إلى أداة رئيسية في التأثير على الرأي العام.
- تعزيز التفاعل المباشر بين السياسيين والناخبين عبر البث الحي والمحادثات الرقمية.
- انتشار الأخبار الزائفة والتضليل الإعلامي خلال الحملات الانتخابية.
- استمرار تأثير الإعلام الرقمي في السياسة حتى بعد الجائحة.
في ختام المناقشة، قررت اللجنة منح الباحث ميزة مشرف جدًا مع التوصية بنشر الأطروحة، نظرًا لقيمتها العلمية وأهميتها في فهم التحولات السياسية والإعلامية المعاصرة.