أكد المكتب المغربي لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة اليوم الجمعة 5 يناير 2024، في بلاغ تحذيري، - تتوفر "أنفاس بريس" على نسخة منه - أن إدارة المكتب تلقت شكايات من بعض المؤلفين والمبدعين والفنانين، موضوعها التعرض لعملية نصب واحتيال، من طرف أشخاص ينتحلون صفة المكتب المغربي لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، وجاء في سطور البلاغ أن مرتكبي هذه الأعمال الجرمية يستعملون وثائق مزورة وخاتم مزور.
ودعت إدارة المكتب عبر البلاغ المذكور جميع المؤلفين والمبدعين والفنانين، إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر، والامتناع عن تسليم وثائق تخص مصنفاتهم أو أداءاتهم لأشخاص لا علاقة لهم بالمكتب، للحيلولة دون استمرارهم في الإيقاع بالمزيد من الضحايا.
وتضمن البلاغ أن المكتب لا يتعامل مع وسطاء، وإنما يتعامل مباشرة مع المنخرطين من خلال مصالحه بالإدارة المركزية وبمندوبياته الجهوية.
وختم البلاغ سطوره بعبارة مفادها "أن المكتب اتخذ عدة اجراءات قانونية من أجل ردع ممتهني النصب والاحتيال باستغلال اسمه وصفته".
ودعت إدارة المكتب عبر البلاغ المذكور جميع المؤلفين والمبدعين والفنانين، إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر، والامتناع عن تسليم وثائق تخص مصنفاتهم أو أداءاتهم لأشخاص لا علاقة لهم بالمكتب، للحيلولة دون استمرارهم في الإيقاع بالمزيد من الضحايا.
وتضمن البلاغ أن المكتب لا يتعامل مع وسطاء، وإنما يتعامل مباشرة مع المنخرطين من خلال مصالحه بالإدارة المركزية وبمندوبياته الجهوية.
وختم البلاغ سطوره بعبارة مفادها "أن المكتب اتخذ عدة اجراءات قانونية من أجل ردع ممتهني النصب والاحتيال باستغلال اسمه وصفته".