تحتفي الدورة السابعة لمهرجان "الحال" الدولي، التي تنظم إلى غاية 31 دجنبر الحالي، بالفنون التراثية الموسيقية. وجرى تكريم الفنانة المغربية رشيدة طلال،يوم الجمعة المنصرم خلال حفل افتتاح هذه الدورة، التي تنظمها جمعية أحفـاد الغيوان للفن بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل، بمشاركة فنانين وشعراء علاوة على زجالين من المغرب وخارجه. وبهذه المناسبة، أكد محسن أبوزين مدير مهرجان "الحال" الدولي بالدار البيضاء، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هدف مهرجان "الحال"، المنظم تحت شعار " الفنون التراثية، إبداع وإنسانية"، هو الاحتفاء بالتراث (الحساني، الأمازيغي، الملحون، الغيوان..).
وأبرز أبوزين، أن الدورة السابعة (دورة الفنانة رشيدة طلال)، تعرف تنظيم ليلة خاصة بالشعر والتي تستضيف الشاعر السعودي عبد الله الخضير والشاعرة رشا محمد من سوريا، إلى جانب الزجال عبد الرحيم باطما، وآخرين. من جانبها، أعربت الفنانة المغربية رشيدة طلال، في تصريح مماثل، عن سعادتها بهذا التكريم والمشاركة في اليوم الأول من فعاليات مهرجان الحال الذي يحتفي بالتراث الموسيقي بما في ذلك الأغنية الحسانية.
وأبرزت أنه من المهم تنظيم هذا النوع من المهرجانات الثقافية، منوهة بالمجهودات التي تبذلها وزارة الشباب والثقافة والتواصل وباقي الجهات الداعمة، قائلة " أهدي هذا التكريم لجميع الفنانات والفنانين الصحراويين الذين حافظوا على الأغنية الصحراوية وأسسها وطبعها".
يذكر أن هذه الدورة، تعرف مشاركة مجموعة من الفنانين والفرق الموسيقية المغربية التي تعمل في مجال الحفاظ على التراث الموسيقي المغربي بمختلف أنواعه، منها على الخصوص، مجموعة "أحفاد الغيوان"، وفرقة أحواش إثران من تاليوين
وأبرز أبوزين، أن الدورة السابعة (دورة الفنانة رشيدة طلال)، تعرف تنظيم ليلة خاصة بالشعر والتي تستضيف الشاعر السعودي عبد الله الخضير والشاعرة رشا محمد من سوريا، إلى جانب الزجال عبد الرحيم باطما، وآخرين. من جانبها، أعربت الفنانة المغربية رشيدة طلال، في تصريح مماثل، عن سعادتها بهذا التكريم والمشاركة في اليوم الأول من فعاليات مهرجان الحال الذي يحتفي بالتراث الموسيقي بما في ذلك الأغنية الحسانية.
وأبرزت أنه من المهم تنظيم هذا النوع من المهرجانات الثقافية، منوهة بالمجهودات التي تبذلها وزارة الشباب والثقافة والتواصل وباقي الجهات الداعمة، قائلة " أهدي هذا التكريم لجميع الفنانات والفنانين الصحراويين الذين حافظوا على الأغنية الصحراوية وأسسها وطبعها".
يذكر أن هذه الدورة، تعرف مشاركة مجموعة من الفنانين والفرق الموسيقية المغربية التي تعمل في مجال الحفاظ على التراث الموسيقي المغربي بمختلف أنواعه، منها على الخصوص، مجموعة "أحفاد الغيوان"، وفرقة أحواش إثران من تاليوين