عبد اللطيف الجواهري والي بنك المغرب بالرغم من الزلزال الذي شهده المغرب، أكد عبد اللطيف الجواهري والي بنك المغرب، على عقد الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي بمراكش في موعدها خلال الفترة من 9 إلى 15 أكتوبر 2023.
وذلك خلال افتتاح النسخة الثالثة من المؤتمر السنوي لـ”شبكة البحث التابعة للبنوك المركزية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”، المنعقد بالرباط على مدى يوميْن (الخميس 14 والجمعة 15 شتنبر )، في موضوع “أسواق العمل والتحول البنيوي”.
وأوضح أن “قضايا الشغل والتشغيل تُعد بالنسبة للبنوك المركزية متغيّراً رئيسيًا حاسماً يؤثر على الاستهلاك والاستثمار؛ وبالتَّبَع، في النهاية، على أسعار السلع والخدمات.
وأشار الجواهري، إن “تأثير العمالة وسوق الشغل لا يقتصر على مستويات العيش، بل هو عامل من عوامل مساهمة في الإدماج والتماسك الاجتماعي”، مؤكدا أن “التشغيل يقع في قلب اهتمامات السياسات العمومية ومقياس فعلي لأداء هذه السياسات”.
ودعا والي البنك المركزي، بحضور وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، يوسن سكوري، وجمع من خبراء وأكاديميين باحثين عالميين ومن منطقة «MENA»، إلى “الفهم الشامل لتطوّرات ومتغيرات سوق العمل”، لأن ذلك “ضروري لتسيير وتيسير مهام البنوك المركزية، لاسيما في مجال السياسة النقدية.
وجاء تصريح الجواهري أمام مؤتمر يجمع ممثلين عن البنوك المركزية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأوضح أن هذه الفعالية تأتي تحضيرا للاجتماعات السنوية التي ستعقد كما هو مخطط لها.
وذلك خلال افتتاح النسخة الثالثة من المؤتمر السنوي لـ”شبكة البحث التابعة للبنوك المركزية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”، المنعقد بالرباط على مدى يوميْن (الخميس 14 والجمعة 15 شتنبر )، في موضوع “أسواق العمل والتحول البنيوي”.
وأوضح أن “قضايا الشغل والتشغيل تُعد بالنسبة للبنوك المركزية متغيّراً رئيسيًا حاسماً يؤثر على الاستهلاك والاستثمار؛ وبالتَّبَع، في النهاية، على أسعار السلع والخدمات.
وأشار الجواهري، إن “تأثير العمالة وسوق الشغل لا يقتصر على مستويات العيش، بل هو عامل من عوامل مساهمة في الإدماج والتماسك الاجتماعي”، مؤكدا أن “التشغيل يقع في قلب اهتمامات السياسات العمومية ومقياس فعلي لأداء هذه السياسات”.
ودعا والي البنك المركزي، بحضور وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، يوسن سكوري، وجمع من خبراء وأكاديميين باحثين عالميين ومن منطقة «MENA»، إلى “الفهم الشامل لتطوّرات ومتغيرات سوق العمل”، لأن ذلك “ضروري لتسيير وتيسير مهام البنوك المركزية، لاسيما في مجال السياسة النقدية.
وجاء تصريح الجواهري أمام مؤتمر يجمع ممثلين عن البنوك المركزية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأوضح أن هذه الفعالية تأتي تحضيرا للاجتماعات السنوية التي ستعقد كما هو مخطط لها.
