سؤال ستجيب عليه المعطيات في أرض الواقع وبالضبط في بؤرة زلزال الحوز الذي ذهب ضحيته 820 شخصاً و672 إصابة متفرقة، وفق حصيلة محينة لوزارة الداخلية. وكما جاء في بيان سابق للوزارة، "إلى حدود الساعة السابعة صباحاً، سجلت 632 وفاة و329 إصابة، من بينها 51 إصابة خطيرة".
صحيح أن الكوارث الطبيعية والزلازل على وجه الخصوص لا تستأذن، لكن هل نحن مستعدون على الأقل في الحدود الدنيا، في الجوانب المادية واللوجيستيكية والبنيات التحتية الصحية، لمواجهة كوارث طبيعية، لا يستطيع أحد ضمان ألا تقع على غفلة من الجميع؟
في يوم 29 فبراير 1960، عرفت المغرب يومًا لا يُنسى بسبب واحد من أعنف الزلازل التي ضربت منطقة أكادير. كان هذا الزلزال هو الزلزال الذي يطلق عليه اسم "زلزال أكادير"، وتم تسجيله بقوة تقدر بنحو 5.7 على مقياس ريشتر. وقد خلف هذا الحدث الكارثي آثارًا وخسائر هائلة.
أثر هذا الزلزال بشكل كبير على المدينة والمناطق المحيطة بها، حيث أسفر عن مقتل الآلاف وإصابة العديد من سكان المدينة بجروح. تدمرت المباني والبنية التحتية بشكل كبير في المنطقة، مما جعل هذا الحدث مأساويًا بالنسبة للمغرب. وكان له تأثير دائم على السكان والبنية التحتية في المنطقة.
في 24 فبراير 2004، عاشت المنطقة مأساة أخرى عندما ضرب زلزال قوي منطقة الحسيمة في شمال المغرب. وقد تم تسجيل هذا الزلزال بقوة تقدر بحوالي 6.3 على مقياس ريشتر. خلف هذا الزلزال مأساة جديدة، حيث أسفر عن وفاة أكثر من 600 شخص وإصابة المئات. تدمرت المباني والبنية التحتية في الحسيمة والمناطق المجاورة، مما أدى إلى تأثير كبير على السكان المحليين.
صحيح أن الكوارث الطبيعية والزلازل على وجه الخصوص لا تستأذن، لكن هل نحن مستعدون على الأقل في الحدود الدنيا، في الجوانب المادية واللوجيستيكية والبنيات التحتية الصحية، لمواجهة كوارث طبيعية، لا يستطيع أحد ضمان ألا تقع على غفلة من الجميع؟
في يوم 29 فبراير 1960، عرفت المغرب يومًا لا يُنسى بسبب واحد من أعنف الزلازل التي ضربت منطقة أكادير. كان هذا الزلزال هو الزلزال الذي يطلق عليه اسم "زلزال أكادير"، وتم تسجيله بقوة تقدر بنحو 5.7 على مقياس ريشتر. وقد خلف هذا الحدث الكارثي آثارًا وخسائر هائلة.
أثر هذا الزلزال بشكل كبير على المدينة والمناطق المحيطة بها، حيث أسفر عن مقتل الآلاف وإصابة العديد من سكان المدينة بجروح. تدمرت المباني والبنية التحتية بشكل كبير في المنطقة، مما جعل هذا الحدث مأساويًا بالنسبة للمغرب. وكان له تأثير دائم على السكان والبنية التحتية في المنطقة.
في 24 فبراير 2004، عاشت المنطقة مأساة أخرى عندما ضرب زلزال قوي منطقة الحسيمة في شمال المغرب. وقد تم تسجيل هذا الزلزال بقوة تقدر بحوالي 6.3 على مقياس ريشتر. خلف هذا الزلزال مأساة جديدة، حيث أسفر عن وفاة أكثر من 600 شخص وإصابة المئات. تدمرت المباني والبنية التحتية في الحسيمة والمناطق المجاورة، مما أدى إلى تأثير كبير على السكان المحليين.