كشف تقرير حول حالة اللامساواة في الثروة بالمغرب، أن 10 في المائة فقط من المغاربة يسيطرون على أكثر من 63 في المائة من ثروات البلاد، بينما لا يمتلك 50 في المائة الأفقر أي ثروة، ويمتلكون جميعا بشكل دقيق أقل من 5 في المائة من إجمالي ثروات البلاد.
وأشار التقرير اللامساواة في العالم 2022 إلى أن متوسط ثروة الأسرة في المغرب من المفترض أن يساوي 106 ألف و300 درهم، لكن يمتلك 50 في المائة من الأسرة قدرة شرائية تقدر ب 9510 درهم، في حين أن أعلى متوسط للنسبة الثرية، 10 في المائة، يساوي 671 ألف و870 درهم، أما نسبة 1 في المائة التي تعد الأثرى على الإطلاق فإن متوسط ثروتها يساوي 3،227 مليون درهم.
وأكد التقرير أن حصة دخل المرأة في المغرب منخفضة (14 في المائة ) وهي أقل من متوسط منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا البالغ 15 في المائة.
وأضاف التقرير أن ترتيب المغرب تراجع على مؤشر التنمية البشرية من المرتبة 122 سنة 2020 إلى 123 خلال سنة 2021.
وأشار التقرير اللامساواة في العالم 2022 إلى أن متوسط ثروة الأسرة في المغرب من المفترض أن يساوي 106 ألف و300 درهم، لكن يمتلك 50 في المائة من الأسرة قدرة شرائية تقدر ب 9510 درهم، في حين أن أعلى متوسط للنسبة الثرية، 10 في المائة، يساوي 671 ألف و870 درهم، أما نسبة 1 في المائة التي تعد الأثرى على الإطلاق فإن متوسط ثروتها يساوي 3،227 مليون درهم.
وأكد التقرير أن حصة دخل المرأة في المغرب منخفضة (14 في المائة ) وهي أقل من متوسط منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا البالغ 15 في المائة.
وأضاف التقرير أن ترتيب المغرب تراجع على مؤشر التنمية البشرية من المرتبة 122 سنة 2020 إلى 123 خلال سنة 2021.