جانب من اجتماع اللجنة عقدت لجنة الإشراف والتتبع والتقييم لتنفيذ برنامج التنمية الحضرية لمدينة أكادير 2020- 2024 الجمعة 08 يوليوز2022، الاجتماع السابع، بمقر ولاية جهة سوس ماسة، برئاسة أحمد حجي والي جهة سوس-ماسة عامل عمالة أكادير إداوتنان، بحضور عزيز أخنوش رئيس مجلس جماعة أكادير وكريم أشنكلي رئيس مجلس جهة سوس ماسة، ومشاركة ممثلي شركاء البرنامج المذكور.
وبحسب بلاغ صحفي أصدرته للجنة الإشراف والتتبع والتقييم لبرنامج التنمية الحضرية لأكادير 2020- 2024،توصل موقع"أنفاس بريس"، بنسخة منه، فإن الاجتماع تم تنفيذا لمقتضيات المادة 7 من الاتفاقية الإطار المتعلقة بِتمويل وتنزيل البرنامج، والْموقعة تحت إشْراف صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوم 04 فبراير 2020، خلال زيارته التاريخية لجهة سوس ماسة، التي شكلت نقطة تحول حاسمة في مسار الارتقاء بحاضرة أكادير.
وخلال هذا الاجتماع، أكد أحمد حجي والي جهة سوس ماسة، عامل عمالة أكادير إداوتنان، رئيس اللجنة، على الأهمية البالغة لهذا اللقاء، الذي يأتي ليتوج العمل المنجز في تنزيل وتنفيذ برنامج التنمية الحضرية للمدينة، متطرقا فيها إلى حصيلة 29 شهراً التي مضت منذ انطلاق البرنامج.
وبحسب الوالي، فإن الاجتماع يشكل عنوانا للتحول الحاصل في تنزيل مكونات برنامج التنمية الحضرية لمدينة أكادير، بالانتقال من مرحلة إطلاق المشاريع إلى مرحلة تسْلِيمِها، وذلك بفضل التعبئة والانخراط الكاملين لمختلف الفاعلين والمتدخلين والشركاء الماليين والمؤسساتيين في هذا البرنامج الملكي المهيكل.
وبلغة الأرقام، يصل الاعتماد الإجمالي للالتزامات المصادق عليها من طرف مختلف أصحاب المشاريع المنتدبين للبرنامج، إلى ما يزيد على ثلاثة ملايير و823 مليون درهم أي بنسبة 61% من التكلفة الإجمالية للبرنامج، إذ شهدت الفترة الممتدة من إطلاق البرنامج إلى حدود الأسدوس الأول من سنة 2022، استكمال أشغال عدة مشاريع بتكلفةٍ إجمالية تتجاوز690 مليون درهم، أي ما يمثل نسبة 11بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج.
وأطلق أصحاب المشاريع المنتدبون أشغال انجاز 56 مشروعا بتكلفةٍ تناهز خمسة مليارات و358 مليون درهم (84 بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج)، فيما يبلغ عدد المشاريع التي توجد الدراسات المتعلقة بها في مرحلة جد متقدمة 31 مشروعا، يصل مجموع تكلفتها إلى 805 مليون درهم (13 بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج).
وبحسب بلاغ صحفي أصدرته للجنة الإشراف والتتبع والتقييم لبرنامج التنمية الحضرية لأكادير 2020- 2024،توصل موقع"أنفاس بريس"، بنسخة منه، فإن الاجتماع تم تنفيذا لمقتضيات المادة 7 من الاتفاقية الإطار المتعلقة بِتمويل وتنزيل البرنامج، والْموقعة تحت إشْراف صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوم 04 فبراير 2020، خلال زيارته التاريخية لجهة سوس ماسة، التي شكلت نقطة تحول حاسمة في مسار الارتقاء بحاضرة أكادير.
وخلال هذا الاجتماع، أكد أحمد حجي والي جهة سوس ماسة، عامل عمالة أكادير إداوتنان، رئيس اللجنة، على الأهمية البالغة لهذا اللقاء، الذي يأتي ليتوج العمل المنجز في تنزيل وتنفيذ برنامج التنمية الحضرية للمدينة، متطرقا فيها إلى حصيلة 29 شهراً التي مضت منذ انطلاق البرنامج.
وبحسب الوالي، فإن الاجتماع يشكل عنوانا للتحول الحاصل في تنزيل مكونات برنامج التنمية الحضرية لمدينة أكادير، بالانتقال من مرحلة إطلاق المشاريع إلى مرحلة تسْلِيمِها، وذلك بفضل التعبئة والانخراط الكاملين لمختلف الفاعلين والمتدخلين والشركاء الماليين والمؤسساتيين في هذا البرنامج الملكي المهيكل.
وبلغة الأرقام، يصل الاعتماد الإجمالي للالتزامات المصادق عليها من طرف مختلف أصحاب المشاريع المنتدبين للبرنامج، إلى ما يزيد على ثلاثة ملايير و823 مليون درهم أي بنسبة 61% من التكلفة الإجمالية للبرنامج، إذ شهدت الفترة الممتدة من إطلاق البرنامج إلى حدود الأسدوس الأول من سنة 2022، استكمال أشغال عدة مشاريع بتكلفةٍ إجمالية تتجاوز690 مليون درهم، أي ما يمثل نسبة 11بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج.
وأطلق أصحاب المشاريع المنتدبون أشغال انجاز 56 مشروعا بتكلفةٍ تناهز خمسة مليارات و358 مليون درهم (84 بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج)، فيما يبلغ عدد المشاريع التي توجد الدراسات المتعلقة بها في مرحلة جد متقدمة 31 مشروعا، يصل مجموع تكلفتها إلى 805 مليون درهم (13 بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج).
وإلى حدود الآن، تم تأهيل شارع محمد الخامس، وإنجاز وتسليم 20 ملعبا للقرب في مختلف أحياء المدينة، وتأهيل المنتزه الحضري ابن زيدون، إلى جانب تهيئة المساحات الخضراء بأنزا وببنسركاو وبتيكوين، علاوةً على مجموعة من المشاريع الفرعية التي يمكن حصرها في تهيئة مدخل المدينة عبر بنسركاو، وكذا تهيئة وتوسيع مجموعة من الشوارع الرئيسية بالمدينة وتقوية شبكة الإنارة العمومية بها ( شارع ولي العهد، شارع الأمير مولاي عبد الله، وشارع المقاومة، وتقوية شبكة الإنارة العمومية بشارع محمد الخامس ومدخل المدينة عبر بنسركاو، فضلا عن الشطر الأول من مشروع التأهيل الحضري للأحياء ناقصة التجهيز بتيكوين.
كما تم تأهيل القاعة المغطاة الزرقطون، وتأهيل القاعة المغطاة القدس، إلى جانب تأهيل سينما الصحراء، وكذا بناء ممر تحت أرضي على مستوى تقاطع الطريق السريع وشارع عبد الرحيم بوعبيد، فضلا عن مشاريع فرعية متعلقة بإنجاز الخــط الأول للحافلات ذات المستوى العالي من الخدمة. BHNS
وشملت تلك المشاريع "أشغال البنية التحتية لمشروع BHNS من خلال تهيئة الشطر الأول الرابط بين ميناء أكادير ومدارة القامرة، وتقوية شبكة الإنارة العمومية وتعزيز المساحات الخضراء بشارع محمد الخامس وشارع الحسن الثاني وشارع الجنرال الكتاني، إلى جانب تهيئة مركز التبادل وادي الطيور، وبناء منشأة صرف المياه الشتوية على مستوى واد الغزوة، وكذا تعزيز وتوسيع القنطرة على واد تلضي على مستوى شارع محمد الخامس".
ويصل الاعتماد الإجمالي للالتزامات المصادق عليها من طرف مختلف أصحاب المشاريع المنتدبين، خلال الفترة الممتدة من إطلاق البرنامج إلى حدود الأسدوس الأول من سنة 2022، إلى ما يزيد على ثلاثة ملايير و823 مليون درهم (61 بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج)، فيما يبلغ يصل مجموع الالتزامات المرتقبة في إطار البرنامج برسم الأسدوس الثاني لسنة 2022 إلى مليار و360 مليون درهم، على أنه سيبلغ مجموع الالتزامات بحلول متم السنة الجارية 5 مليارات و182 مليون درهم (82 بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج).
كما تم تأهيل القاعة المغطاة الزرقطون، وتأهيل القاعة المغطاة القدس، إلى جانب تأهيل سينما الصحراء، وكذا بناء ممر تحت أرضي على مستوى تقاطع الطريق السريع وشارع عبد الرحيم بوعبيد، فضلا عن مشاريع فرعية متعلقة بإنجاز الخــط الأول للحافلات ذات المستوى العالي من الخدمة. BHNS
وشملت تلك المشاريع "أشغال البنية التحتية لمشروع BHNS من خلال تهيئة الشطر الأول الرابط بين ميناء أكادير ومدارة القامرة، وتقوية شبكة الإنارة العمومية وتعزيز المساحات الخضراء بشارع محمد الخامس وشارع الحسن الثاني وشارع الجنرال الكتاني، إلى جانب تهيئة مركز التبادل وادي الطيور، وبناء منشأة صرف المياه الشتوية على مستوى واد الغزوة، وكذا تعزيز وتوسيع القنطرة على واد تلضي على مستوى شارع محمد الخامس".
ويصل الاعتماد الإجمالي للالتزامات المصادق عليها من طرف مختلف أصحاب المشاريع المنتدبين، خلال الفترة الممتدة من إطلاق البرنامج إلى حدود الأسدوس الأول من سنة 2022، إلى ما يزيد على ثلاثة ملايير و823 مليون درهم (61 بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج)، فيما يبلغ يصل مجموع الالتزامات المرتقبة في إطار البرنامج برسم الأسدوس الثاني لسنة 2022 إلى مليار و360 مليون درهم، على أنه سيبلغ مجموع الالتزامات بحلول متم السنة الجارية 5 مليارات و182 مليون درهم (82 بالمائة من التكلفة الإجمالية للبرنامج).
