صدم النجم الأمريكي بيلي جو أرمسترونغ، عضو فرقة "غرين دي"، جمهوره بعد إفصاحه عن رغبته في التخلي عن جنسيته الأمريكية، خلال إحيائه لحفل فني، احتضنته العاصمة البريطانية لندن.
ويأتي قرار المغني والعازف العالمي، تعبيرا منه عن رفضه لقرار المحكمة العليا، القاضي بإلغاء الحق الأساسي في الإجهاض، المعمول به من أزيد من 50 سنة بالولايات الأمريكية المتحدة، معبرا عن اشمئزازه من القرار.
وقد استغل أرمسترونج تواجدها على خشبة مسرح ملعب لندن، حيث أقيم حفله، ليتقاسم رأيه المعارض مع الحضور وكذا للإعلان عن نواياه، إذ قال: "أنا لم أعد أريد أن أكون مواطنا أمريكيا، وأنا أتخلى عن جنسيتي"، وفقا لما نشر على موقع الصحيفة الأمريكية "واشنطن بوست".
ويأتي قرار المغني والعازف العالمي، تعبيرا منه عن رفضه لقرار المحكمة العليا، القاضي بإلغاء الحق الأساسي في الإجهاض، المعمول به من أزيد من 50 سنة بالولايات الأمريكية المتحدة، معبرا عن اشمئزازه من القرار.
وقد استغل أرمسترونج تواجدها على خشبة مسرح ملعب لندن، حيث أقيم حفله، ليتقاسم رأيه المعارض مع الحضور وكذا للإعلان عن نواياه، إذ قال: "أنا لم أعد أريد أن أكون مواطنا أمريكيا، وأنا أتخلى عن جنسيتي"، وفقا لما نشر على موقع الصحيفة الأمريكية "واشنطن بوست".
ونشير إلى أن الفنان الشاب اشتهر بتصريحاته الجريئة، التي تتضمن آراءه السياسية، ولعل أشهرها العديدة رأيه في الرئيس دونالد ترامب لرفضه التنازل عن انتخابات 2020.
وجدير بالذكر أن بيلي جو ليس الفنان الأمريكي الوحيد الذي وجه انتقادات لاذعة للقضاء الأمريكي بعد حكمه، الرامي إلى حرمان النساء الأمريكيات من حقهن في الإجهاض، ونذكر من بين المشاهير الذين أشهروا موقفهم، المستنكر للقرار، المغنية وعارضة الأزياء جانيل موناي وكل من الفنانتين جازمين سوليفان وتاراجي هينسون وغيرهم.