بنكيران والريسوني: خلعنا عباءة "الإيمان" وارتدينا عباءة "الشيطان" لهذه الأسباب
المطلع على أدبيات حزب البيجيدي وحركة التوحيد والإصلاح يعرف بأن لا "الحزب" ولا "الحركة" خصمان "شرسان" للحريات الفردية. المقربون من "بنكيران" أو "الريسوني" بلا شك كانوا "شهودا" على "عنتريات" الرجلين "الأصوليين" ودفاعهما عن الأفكار "الظلامية". ولا ينسى المغاربة "عربدة" بنكيران على سروال "جينز" الصحافية أمينة خباب بالبرلمان، إلى درجة أنه طالب برميها خارجا. لا ننسى حرب "الصاية" التي رفع لواءها "ظلاميو" البيجيدي ضد فتاتي إنزكان. لا ننسى مواقف الشيخ "المقاصدي" ودفاعه عن تطبيق "شرع ...