في تحد لبنكيران ولإدريس جطو، وزير الطاقة ينصب نفسه وزيرا للشخير!
لا يهمنا في هذه الصحيفة ثمن سرير الوزير عبد القادر عمارة وحمامه. لا يهمنا إن كان بثلاثين مليونًا أو ثلاثين ألف ريال. ولكن يهمنا أن نحصل على معلومة مهمة، تتعلق بالبند القانوني الذي سمح للوزير الإسلامي بتجهيز سرير للنوم الكامل وحمام قصد الاسترخاء، وهل يوجد ما يسمح له بهذا بغض النظر عن المبلغ المالي الذي تكفلت به الوزارة؟ المعروف أن أي شيء يشتريه الوزير، سواء كان قهوة أو شايا أو شوكولاطة يدخل في بند من بنود الصرف، فعن أي بند ...