ارتكبت قوات الأمن الجزائرية، أمس الجمعة 11 أبريل 2019، مجزرة في حق المتظاهرين الرافضين لتولي عبد القادر بنصالح لرئاسة البلاد، و للعصابة الحاكمة في الجزائر، حسب المحتجين، حيث لجأت قوات مكافحة الشغب الجزائرية، إلى لغة العصا، والتنكيل بالمحتجين، واستعمال الغاز المسيل للدموع من أجل تفرقة المتظاهرين في ساحة اودان، بعد أن استعملت خراطيم المياه في الأول. وتظهر الصور حجم لجوء أجهزة القمع في الجزائر إلى العنف ضد الاحتجاجات السلمية. ...
قال المحامي الجزائري، مصطفى بوشاشي، إنه لا يمكن إجراء الانتخابات ...
تعيش الجزائر أحداثا متسارعة بعد استقالة الرئيس السابق ...
حذرت وزارة الخارجية الأمريكية، رعاياها من حالات الاختطاف ...
رد الفريق عمر زين العابدين، رئيس ...
قالت صحيفة la tribune de geneve السويسرية في ...
على غرار الرئيس السوداني عمر البشير، أطاح الجيش ...
قضت محكمة يابانية الجمعة بتمديد توقيف كارلوس غصن ...
ينزل المتظاهرون بكثافة إلى ساحات الحراك الشعبي في ...
أعلنت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية ...
بعد جمعة سابعة، انتهت بدون مواجهات بين قوات الأمن الجزائرية؛ ...
نقلت وسائل إعلام جزائرية، رسالة سعيد سعدي المؤسس ...
