بسبب استبداده وقمعه.. الرئيس ماكرون يعيش عزلة داخل وخارج فرنسا
في الوقت الذي ظل الشعب الفرنسي ينتظر التجاوب مع أزمات بلاده العميقة، قرر إيمانويل ماكرون السفر إلى بكين بدعوى دفع القيادة الصينية إلى وساطة تثني روسيا عن مواصلة الحرب على أوكرانيا، والمقصود تحديدا التوسل إلى شي جي بينغ حتى لا يقدم إمدادات السلام إلى فلاديمير بوتين. لم يكتف ماكرون بالهروب إلى الفراغ من خلال أسفاره الفاشلة إلى الخارج، والتي تتكرر كلما تعمقت الأزمات في بلاده رغم فشل النتائج. بل ظل يتجاهل الإنصات إلى مطالب الشعب ...